قص‪ص‬ Arabcast

صانعة الأمل التي استطاعت تغيير حياة كثير من السجينات بخلق فرص لهن، تروي لجمال الملا قصة السبق الصحفي الذي غير رحلتها المهنية لتتبنى قضية رفضها المجتمع ورفضها من حولها، أسست عام 1990 "جمعية رعاية أطفال السجينات"، لها رحلة طويلة من صناعة الأمل للسجينات فأطلقت مشروع "سجينات الفقر" ومشروع "حياة جديدة" لتؤسس بذلك مفهوم إنساني نبيل لتمكين السجينة داخل السجن وخارجه.. صانعة الأمل نوال مصطفى في حلقة جديدة من بودكاست قصص.

" قصتي غيرت الفكرة عن المسلمين" محمد بزيك

صانع الأمل محمد بزيك. يروي قصة حياته التي كرسها لرعاية الأطفال الذين يتخلى عنهم ذووهم بسبب إصابتهم بأمراض نادرة أو مميتة، أو ولادتهم مصابين. يقول محمد هؤلاء ليس لهم ذنب في يعيشون في وحدة وهم على ميعاد مع الموت... فتح قلبه وبيته لهم وعاش معهم قصص إنسانية ملهمة وضرب بذلك مثل الرحمة في أبهى صورها ويروي لجمال الملا بانه لا يفرق بين مسلم او غير مسلم في رعايته وحبه غير المشروط لهم... محمد بزيك المواطن الأمريكي الليبي أحد المكرمين في جائزة صناع الأمل ضيف جمال الملا في حلقة جديدة من بوكاست قصص.

صانع الأمل العراقي هشام الذهبي يروي لجمال الملا قصته مع الأيتام وكيف استطاع تغيير نظرة المجتمع للأطفال الشوارع

يؤمن هشام الذهبي برسالته نحو الأطفال. قصص عاشها هشام الذهبي لأكثر من 20 عاما وهو يقوم بدوره كأب ومربي للأيتام.

واجه هشام الذهبي الكثير من المصاعب حتى أسس أكبر صرح للأيتام وأطلق عليه اسم البيت العراقي للإبداع، جائزة صُنَاع الأمل شكلت نقطة فارقة في حياة هشام الذهبي وأكسبته شهرة كبيرة لتصبح قصته من القصص الملهمة في الأعمال الإنسانية وصناعة الأمل في الوطن العربي...

الفائز بجائزة صناع الأمل 2018 المهندس محمود وحيد يروى لجمال الملا قصة أول مشرد وجده في طريق عودته لمنزله، يقول محمود وحيد أن المشردين وفاقدي المأوى هم الذين اختاروه، يحكي محمود وحيد أنه مر بأوقات عصيبة جدا كان وحيدا فيها ومعرض للسجن... تخلى عنه الجميع، ولكنه لم يتخل عن مسؤوليته تجاه كبار السن فاقدو المأوى... المهندس محمود وحيد تحدى كل الصعاب ليحصل على ترخيص رقم واحد في مصر لأنشاء أول مؤسسة أهلية الأشخاص دون مأوى. كيف تتغلب على هذه الصعاب؟ وكيف نقلت جائزة صناع الأمل مسيرة محمود وحيد لمسار أكثر وضوحا وتحقيقا لحلمه؟ (مصر خالية من مشردين)

صانع الأمل علي الغامدي يروي لجمال الملا قصته مع الأيتام في أكثر من 20 دولة، كيف بدأت الفكرة، يرى علي الغامدي أن اليتيم لا يحتاج الى دار ايتام، ولكن يحتاج الى أسرة تشعره بقيمته   ويجب تغير الصورة النمطية لدار الأيتام، ذكر علي الغامدي أنه تم استبعاده في تصفيات صُنّاع الأمل 2017، ولكن كيف تم ترشيحه في عام 2020؟ وما الذي أضافته جائزة صُنّاع الأمل لمسيرته؟ وماذا قدم له أطفاله الأيتام؟ حلقة جديدة من بودكاست قصص.



00:00:49 لو في يدي السلطة لأغلقت كل دور الأيتام.

00:03:05 كيف بدأت فكرة احتضان الأيتام؟

00:05:34 كنت متردد وليس خائف من فكرة احتضان الأيتام.

00:08:14 عشت ظروف صعبة.

00:13:50 مواجهة الأطفال بحقيقة نسبهم.

00:15:38 أول رحلة لي كانت للفلبين.

00:17:04 كيف تم نقل من مرحلة العائلة إلى مرحلة البناء.

00:23:42 كيف يُنظر إلى اليتيم؟

00:25:41 نتائج المشروع.

00:28:17 تم طردي من تصفيات صُنّاع الأمل.

00:31:03 رؤية صاحب سمو الشيخ محمد بن راشد لجائزة صُنّاع الأمل.

00:34:54 الأيتام قدموا لي الكثير.

00:36:15 زوجتي هي التي ربتني.

00:37:35 وصلت لمراحل صعبة.

00:41:04 يوجد في موبايلي أكثر من 20 شريحة اتصال.

00:42:07 النقاط الرئيسية التي تساعد في التحول من مرحلة العائلة الى مرحلة البناء.

شخصية هادئة ومحبة للخير، لم يتخيل أن يدخل في مجال العمل الخيري، يروي منير إمنير من المغرب لجمال الملا قصة البئر الذي حفره في إحدى القرى المغربية وأين كان وقت حدوث زلازل المغرب، قصة ملهمة لصانع المحتوى المغربي الذي سخًر كل صفحاته في الفيس بوك للعمل الإنساني وحفر العديد من الآبار وعبد الطرق والجسور لقرى مغربية كانت شبه معزولة، حلقة جديدة من بودكاست قصص مع أحد الفائزين بجائزة صُنّاع الأمل 2024.