تاريخ الصحافة مع سمير عطالله في مخيال | مع عبدالله البندر مخيال
-
- History
في محطةِ #مخيالْ.. وفي لقائنا مع الكاتب العربي سمير عطالله، بدأ معنا رحلته بالحديث عن
حالة اليأس التي أبرزتها المقالات الأخيرة عن لبنان، ثم حكى قصة الصورة مع وليد جمبلاط، ثم انتقل إلى مسببات الأزمة السياسية التي تخص رئيس لبنان، وأسباب فشل البرلمان في اختيار رئيس، وترْك كرسي الرئيس شاغرًا للمرة الثانية عشرة..
ثم حكى لنا قصة صورته مع الملك فيصل. كما تحدث عن تلك المقابلة التي كانت البوابة التي دخل منها إلى الصحافة العربية، وكيف كان أول صحفي عربي يعلن زيارة جمال عبدالناصر إلى السعودية، ثم تحدث عن فترة تعرفه بالملك سليمان عندما كان أميرًا..
ثم انتقل إلى مرحلة تعيينه رئيس تحرير لجريدة النهار، ولماذا كانت النهار ممنوعة في المملكة، ثم تحدث عن لقائه مع الرئيس جمال عبدالناصر، وعلاقته مع محمد حسنين هيكل، ثم انتقل بالحديث عن ثورة أيار، ولماذا كانت باريس خالية تمامًا عند وصوله، وكيف انتقلت كتاباته من الصفحات الداخلية إلى الصفحة الأولى، وما سبب سفره إلى إيرلندا..
ثم حكى قصة رحلته إلى موسكو، والهدف من تلك الرحلة، كما ذكر قصته مع جونار يارنج، والحدث الأبرز في تلك المقابلة، ثم تناول رحلته إلى بخارى، ثم انتقل إلى مرحلة الكويت ووجوده مديرًا للتحرير في الأنباء الكويتية. كما وصف تجربته في الكويت، وكيف كان تكريم الكويت له، وكيف كانت علاقته بالشيخ صباح الأحمد والكثير من الوزراء والسياسيين..
كما أوضح الفرق بين جريدتي القبس والأنباء، ثم تحدث عن صحيفة المصري اليوم، ثم انتقل إلى علاقته ببعض الشخصيات السورية وعلاقته بفاروق الشرع، وكيف نشأت تلك العلاقة القوية، وكيف كان استقبال فاروق الشرع له عند زيارته إلى سوريا، وسر الحلقة التي سجلها للتلفزيون السوري ولماذا كانت تذاع يوميًّا، وهل كان هناك تنافس قوي بين فاروق الشرع وعبدالحليم خدام، ولماذا رفض الخدام مقابلته..
ثم اختتم حديثه بموقفه مع مصطلح الشرق الأوسط وشرحه لهذا المصطلح، كما ذكر السر في استمراره في كتابة مقال يومي بالشرق الأوسط من عام 87 إلى الآن دون توقف ليوم واحد.
في محطةِ #مخيالْ.. وفي لقائنا مع الكاتب العربي سمير عطالله، بدأ معنا رحلته بالحديث عن
حالة اليأس التي أبرزتها المقالات الأخيرة عن لبنان، ثم حكى قصة الصورة مع وليد جمبلاط، ثم انتقل إلى مسببات الأزمة السياسية التي تخص رئيس لبنان، وأسباب فشل البرلمان في اختيار رئيس، وترْك كرسي الرئيس شاغرًا للمرة الثانية عشرة..
ثم حكى لنا قصة صورته مع الملك فيصل. كما تحدث عن تلك المقابلة التي كانت البوابة التي دخل منها إلى الصحافة العربية، وكيف كان أول صحفي عربي يعلن زيارة جمال عبدالناصر إلى السعودية، ثم تحدث عن فترة تعرفه بالملك سليمان عندما كان أميرًا..
ثم انتقل إلى مرحلة تعيينه رئيس تحرير لجريدة النهار، ولماذا كانت النهار ممنوعة في المملكة، ثم تحدث عن لقائه مع الرئيس جمال عبدالناصر، وعلاقته مع محمد حسنين هيكل، ثم انتقل بالحديث عن ثورة أيار، ولماذا كانت باريس خالية تمامًا عند وصوله، وكيف انتقلت كتاباته من الصفحات الداخلية إلى الصفحة الأولى، وما سبب سفره إلى إيرلندا..
ثم حكى قصة رحلته إلى موسكو، والهدف من تلك الرحلة، كما ذكر قصته مع جونار يارنج، والحدث الأبرز في تلك المقابلة، ثم تناول رحلته إلى بخارى، ثم انتقل إلى مرحلة الكويت ووجوده مديرًا للتحرير في الأنباء الكويتية. كما وصف تجربته في الكويت، وكيف كان تكريم الكويت له، وكيف كانت علاقته بالشيخ صباح الأحمد والكثير من الوزراء والسياسيين..
كما أوضح الفرق بين جريدتي القبس والأنباء، ثم تحدث عن صحيفة المصري اليوم، ثم انتقل إلى علاقته ببعض الشخصيات السورية وعلاقته بفاروق الشرع، وكيف نشأت تلك العلاقة القوية، وكيف كان استقبال فاروق الشرع له عند زيارته إلى سوريا، وسر الحلقة التي سجلها للتلفزيون السوري ولماذا كانت تذاع يوميًّا، وهل كان هناك تنافس قوي بين فاروق الشرع وعبدالحليم خدام، ولماذا رفض الخدام مقابلته..
ثم اختتم حديثه بموقفه مع مصطلح الشرق الأوسط وشرحه لهذا المصطلح، كما ذكر السر في استمراره في كتابة مقال يومي بالشرق الأوسط من عام 87 إلى الآن دون توقف ليوم واحد.