فصول Mohtwize | محتوايز
-
- Science
-
الحياة مليئة بتساؤلات لم نفكر بالبحث عن إجاباتها، تطل عليكم المها عيسى في فصول حتى تشارككم خفاياها
-
سواسية أو لا؟
مشاويرك غالية؟
حمل تطبيق جميل من الرابط في الأسفل ووفّر فلوسك! واستخدم كوبون "وفر" لخصم 50 بالمية
https://onelink.to/rrq5r6
هذه الحلقة بمثابة الرسائل التي تتساءل عن حقيقة "المساواة" في حياتنا وعن الكيفية التي نغيّر بها هذه السردية ليكون صوتنا أقرب للواقعية وأقلّ شعورا بالقسوة.
قدمتها: المها عيسى
كتبت الحلقة: فاطمة سعيد
أنتجتها: نورهان عبدالعزيز
-
هذا البودكاست من إنتاج محتوايز
www.mohtwize.com
تويتر – يوتيوب – إنستجرام – لنكد إن ــ فيس بوك
@Mohtwize
-
للانضمام لمنصة محتوايز للبودكاستر
https://mohtwize.net/content_creator
للإعلان على البودكاست
https://airtable.com/shr1ahiRN5uhZzNL4 -
شويّة أنْسَنَة
مشاويرك غالية؟
حمل تطبيق جميل من الرابط في الأسفل ووفّر فلوسك! واستخدم كوبون "وفر" لخصم 50 بالمية
https://onelink.to/rrq5r6
للوحدة وجه ينفرد عن كل الوجوه، يتأرجح ما بين الذات الباحثة عن نفسها ومابين الصمت الداخليّ الذي يدندن: "في زحمة الناس صعبة حالتي"، وبينهما الكثير من الأَنْسَنَة المفقودة والتي تحاول هذه الحلقة التنبيه عليها.
-
للانضمام لمنصة محتوايز للبودكاستر
https://mohtwize.net/content_creator
للإعلان على البودكاست
https://airtable.com/shr1ahiRN5uhZzNL4
-
هذا البودكاست من إنتاج محتوايز
www.mohtwize.com
تويتر – يوتيوب – إنستجرام – لنكد إن ــ فيس بوك
@Mohtwize -
جماعة ضغط ومصالح
مشوايرك غالية؟
حمل تطبيق جميل من الرابط في الأسفل ووفّر فلوسك! واستخدم كوبون "وفر" لخصم 50 بالمية
https://onelink.to/rrq5r6
تتساءل الحلقة حول مقدرة الفرد منّا على مواجهة ضغوط جماعته التي تحركها مصالحها حين يجد نفسه بينها لسبب أو لآخر، وهل "التوافقية العالية" حقيقية أم ماذا؟
مقدم الحلقة: المها عيسى
كتب الحلقة: فاطمة سعيد
أنتجتها: نورهان عبدالعزيز
-
للانضمام لمنصة محتوايز للبودكاستر
https://mohtwize.net/content_creator
للإعلان على البودكاست
https://airtable.com/shr1ahiRN5uhZzNL4
-
هذا البودكاست من إنتاج محتوايز
www.mohtwize.com
تويتر – يوتيوب – إنستجرام – لنكد إن ــ فيس بوك
@Mohtwize -
إيش يعني إعلان ثلاثي الأبعاد؟
لتجربة استماع مميزة - استمع للحلقة عبر سماعات الأذن 🎧
-
!اخلق لعملائك تجربة مميزة من خلال الإعلانات ثلاثية الأبعاد لأن بعد واحد ما يكفي عميلك
-
للانضمام لمنصة محتوايز للبودكاستر
https://mohtwize.net/content_creator
للإعلان على البودكاست
https://airtable.com/shr1ahiRN5uhZzNL4
-
الصوت_يكفي -
30 كغم رفض
مشوايرك غالية؟
حمل تطبيق جميل من الرابط في الأسفل ووفّر فلوسك! واستخدم كوبون "وفر" لخصم 50 بالمية
https://onelink.to/rrq5r6
قد تجد عشرات الأسباب للشعور بالرفض. ولكن التساؤل الفعليّ هو لماذا يختار الآخر إقصاءنا حين لا نشبهه؟
قدمتها: المها عيسى
كتبت الحلقة: فاطمة سعيد
أنتجتها: نورهان عبدالعزيز
-
للانضمام لمنصة محتوايز للبودكاستر
https://mohtwize.net/content_creator
للإعلان على البودكاست
https://airtable.com/shr1ahiRN5uhZzNL4
-
هذا البودكاست من إنتاج محتوايز
www.mohtwize.com
تويتر – يوتيوب – إنستجرام – لنكد إن ــ فيس بوك
@Mohtwize
(4ab19fc8bb43a9d535e7) -
180 درجة
مشوايرك غالية؟
حمل تطبيق جميل من الرابط في الأسفل ووفّر فلوسك! واستخدم كوبون "وفر" لخصم 50 بالمية
https://onelink.to/rrq5r6
تستعرض الحلقة معكم فلسفة الموضوعية التي ربما تغيبت مع نمط حياتنا وتفتّش برفقتكم عن الموضوعييّن الذين لا يزالون يوازنون قراءة الأمور حتى لا تعصرنا النزعة الذاتية.
قدمتها: المها عيسى
كتبت الحلقة: فاطمة سعيد
أنتجتها: نورهان عبدالعزيز
-
للانضمام لمنصة محتوايز للبودكاستر
https://mohtwize.net/content_creator
للإعلان على البودكاست
https://airtable.com/shr1ahiRN5uhZzNL4
-
www.mohtwize.com
تويتر – يوتيوب – إنستجرام – لنكد إن ــ فيس بوك
@Mohtwize
Customer Reviews
إنتظرتُكَ حتى أفسَدَ الإنتظارُ حُبّي لَك 👌💔 .!
"في الأسبوع الأول من فراقنا : كنت أتابع صفحتكَ الشخصيةَ بحسابٍ مزيف ، أرسلت لكَ مئة وعشرون رسالة ، كنتُ أصلي فقط من أجل أن يعودَ كلُّ شيءٍ على ما يرام ، كنتُ في أمسِّ الحاجة لرؤيتك ، لسماع صوتك ، كنتُ أستيقظ لأطلبَكَ على الهاتف ، ناسيةً تماماً أننا بالفعلِ إفترقنا ، كانَ يومي عبارةً عن بكاءٍ و أنينٍ و صراخٍ صامتٍ ، بعد منتصف الليل ، كنتُ على إستعداد أن أضحي بأيِّ شيءٍ في سبيل عودتنا ، إنتظرتُكَ على أحرِّ من الجمر ..
•• بعد مرور شهر على فراقنا : واصلتُ متابعتي لكَ في الخفاءْ ، لمّ أحذف الصور التي تحتفظ بذكرياتنا ، كنتُ أصلي من أجلِ أن نلتقي صدفه ، لأفهم مِنكَ أسبابَ غيابكَ المفاجىء ، بين الحين و الآخر ، كنتُ أشتاقُ لصوتك و لرؤيتك ، كنتُ أستيقظُ على أملِ أن يعودَ كلُّ شيءٍ لطبيعته ، ثم يأتي الظلامُ مُحمّلاً بخيبةٍ جديدةٍ من اليأس ، كنتُ على إستعداد أن أتنازلَ عن قسوةِ غيابكَ في سبيل عودتنا ، إنتظرتُكَ كثيراً ..
•• بعد مرور شهرين على فراقنا : واصلتُ متابعتي لكْ لكن بفتراتٍ متباعدة ، حذفتُ كلَّ الصور التي كانت تجمعُني بكْ ، حذفتُ محادثاتي معك ، و قطعتُ علاقتي بكُلِّ مَن له علاقةٌ بكْ ، واصلتُ الصلاةَ من أجلِ النسيان ، لقد شغَلَتني الحياة كثيراً عن طريقك ، لمّ أعُد أشتاقُ لصوتِك بدءَ في أُذُني مُشوّش ، ملامِحُك ! لمّ أنساها و لكنّي أتعلثمُ أحياناً كلما رأيتُ شخصأ يشبِهُك ، كنتُ على إستعداد أن أغفرَ كلَّ ما حدثَ ، من تصرفاتكَ الطائشةَ بعدَ الفُراق ، إنتظرتُ أن نعود، إنتظرتُكْ ..
•• بعد مرورِ عدة اشهر على فراقنا : تناسيتُ الرقم السريَّ للحسابِ الذي كنتُ أُتابعُكَ مِنه ، لمّ يتبقى من ذكرياتنا شيءٌ في ذاكرتي ، صلّيتُ مِن أجلِ نفسي ، لمّ يعُد قلبي يتألم عندما يمرُّ إسمُكَ أمامي ، و لو صدفة ، كُلُّ الذينَ في حياتي لا يعرفونَك ، أتذكّرُكَ فقط كلما أردتُ أن أُذكّرَ نفسي بالكوارث التي حدثت لي بسببِ غيابنا ، صوتُكْ لمّ يعُد يرِّنُ في أُذُني ، و ملامِحُك لم تعد تلك التي أحببتها ، و لوّ خيَّرتني الحياةُ بينكَ و بينَ حياتي الآن ، لأخترتُ فراقنا ، لنّ أتنازل و لنّ أقبل أن تكونَ حتى شخصأ عابِراً في حياتي ..