اللقط‪ة‬ Studio Al Janoub

هل تخيلت يومًا تصبح فيه تجربة مشاهدة مباريات كرة القدم صامتة دون تعليق على أحداثها؟!
ربما تلك الفكرة وحدها كافية لإثبات ما لمعلقي كرة القدم من دور في استمتاعنا باللعبة عموما وبما يقدموه لنا كمشجعين من جرعة حماس على وجه التحديد.

تأخذكم هذه الحلقة في جولة مع برنامج #مزيكا_صالونات نتعرف فيها إلى فكرته والفروق بين مواسمه المختلفة والأشكال التي تخرج بها منتجاته المتاحة على يوتيوب.

كم مرة شاهدت فيلمًا أو مسلسلًا يتضمن جريمة ووجدت نفسك تتعاطف مع مرتكب الجريمة لا ضحيتها؟ هل يكفي أن نفهم دوافع المجرمين حتى تتلبسنا مشاعرهم؟

من الفوازير، مرورًا ببرامج المسابقات والمقالب خفيفة الظل، إلى الحوارات الفنية الثرية البعيدة عن النميمة، هكذا كنا نتنقل بين أنماط متنوعة من المتعة ضمن برامج رمضان في هذه الحلقة. نتساءل كيف انتقلنا من ذلك المشهد، ورغم تطور التكنولوجيا وتضاعُف عدد القنوات التليفزيونية، إلى مشهد تنحصر فيه خياراتنا بين المقالب العنيفة وبرامج النميم

انتشرت مؤخرًا نوعية مختلفة من المسلسلات، تتضمن المراهقين وتحكي عن قضاياهم بعد أن غابت هذه الشريحة عن الدراما العربية لفترات طويلة، تدور هذه المسلسلات التي يمكن أن نسميها بمسلسلات المدارس
نأخذكم في هذه الحلقة من #اللقطة في جولة تحليلية على بعض من هذه المسلسلات التي برزت في الآونة الأخيرة

في هذه الحلقة، نأخذكم في جولة مع مجموعة من أبرز أعمال سلافة معمار للتليفزيون والمنصات الرقمية، نمر فيها على مسيرة طويلة وثرية بدأت فعليًا بالمسلسل السوري «زمن العار»، ومرت بكثير من المراحل المفصلية مثل «الغفران» مع #باسل_خياط، والمسلسل المصري «الخواجة عبد القادر» مع #يحيى_الفخراني، ومسلسلات البيئة الشامية مثل «خاتون» و«حارة القبة». نقف طويلًا أيضًا عند واحدة من أهم تجاربها وواحد من أهم إنتاجات الدراما السورية في نظرنا وهو مسلسل «قلم حمرة»، قبل أن نمر سريعًا على مسلسل «عالحد» الذي يشرح لنا المزيد عن دخول سلافة إلى عالم مسلسلات المنصات.