جَوَلا‪ن‬ mics | مايكس

لماذا يعد تعليم الطفل لغة أخرى غير لغته الأم عملاً إجراميًا وكارثيًا؟ وإذا كان عالم الأعمال اليوم لا يتعامل إلا بالإنجليزية فهل نحرم الطفل بذلك من نيل الفرص في المستقبل؟
في حلقة جديدة من#بودكاست_جولان يخالف ضيفنا د.بندر الغميز
الاتجاهات السائدة عن اللغة العربية، ويعطي دلائل على أهمية تعليمها للطفل دون غيرها في سنواته الأولى، محددًا العمر الذي يمكن الاستثمار فيه في تعليمه لغة أخرى تفتح له أبواب العمل فيما بعد، وينتقل الغميز بين الحديث عن اللهجات المحلية واللغة التي تم تسطيحها في الدعاية والإعلان وحتى أشهر نظريات أستاذ اللسانيات والفيلسوف الأمريكي نعوم تشومسكي.

لماذا أحرق أبو حيان التوحيدي كتبه في أواخر عمره؟ وهل كان فعلاً صوفيًا زاهدًا أم متهافتًا على الدنيا ولاهثًا ورائها؟
في حلقة جديدة من#بودكاست_جولان تكشف لنا ضيفتنا د.هيفاء الفريح الجوانب الخفية في شخصية الأديب والفيلسوف «أبي حيان التوحيدي» الذي كثرت حوله الأقاويل والاتهامات ما بين بالزندقة والحقد على الأثرياء، والكثير من الاتهامات التي طالته وزادت الغموض حول شخصيته حتى انعكست على كتاباته، وما تركه من إرث أدبي ساحر نستكشفه في هذه الحلقة.

في هذه الحلقة نتحدث عن العلامة المغمور محمد حميدالله، الذي حفظ القرآن في عمر الخمس سنوات، وأجاد أكثر من ١١ لغة، وكرّس حياته في طلب العلمي الشرعي، ونال شهادة الدكتوراة مرتين، وأثرت دراساته على المستشرقين وأبطل إدعاءاتهم في مواضيع كثيرة أهمّها قضيّة الطّعن في سنن البخاري، وقدّم جهودًا غير مسبوقة في ترجمة القرآن إلى الفرنسيّة لا تزال معتمدة حتى يومنا

يحكي لنا الدكتور عبدالرحمن الخنيفر متى بدأ البدوي التعمق في عالم الفلسفة وكيف استطاع إبراز نفسه عن جميع الفلاسفة؟ وهل فعلاً تختلف الفلسفة مع مرور الزمن؟ في حلقة جديدة من #بدكاست_جولان نتعرف على تميز البدوي في مسيرته الفلسفية بدايةً من تفلسفه عن ذاته إلى أهم مؤلفاته.

في هذه الحلقة من #بودكاست_جولان سنتحدث عن الفقهيه والأصولي البروفيسور عبدالوهاب أبو سليمان، بداية رحلته العلميّة، وأهم الاسهامات التي قدّمها، وقصّة البادرة غير المسبوقة ووالأكثر تحديًّا في تاريخ المسلمين؛ وهي توسعة الحرمين الشريفين

اختفى الفقر والفقراء في زمنه، وامتلأ بيت الأموال، ورغم ذلك قال البعض عنه إنه لم يكن صالحًا للسياسة، وإن عدله تسبب في الإسراع بنهاية حكمه ونهايته.
في حلقة جديدة من#بودكاست_جولان يحدثنا ضيفنا الشيخ حاتم العوني عن الخليفة عمر بن عبد العزيز الذي أحدث ازدهارًا كبيرًا في الدولة الأموية، لكنه لم يسلم من عداوات الأثرياء من أقرب الناس إليه من بني أمية، فأنهوا حياته بالسم، ليظل اسمه رغم ذلك ورغم قصر فترة حكمه صامدًا في وجه الزمن، ولا يزال يتردد حتى الآن ويُضرب به المثل في العدل والزهد.