بودكاست فتي‪ش‬ Fittaish Initiative

شهر فخر سعيد لكلّ الكويريات والكويريين* 🌈! رح نحتفل معكن بهي الحلقة بفيلم مميّز هو "في الظّل". فيلم وثائقي تونسي مُنع من العرض بكلّ البلدان العربية وبتونس، بسبب تبنّيه لقضية المثليين*. الفيلم الرابح على الجائزة البرونزية لأفضل وثائقي طويل كان بوّابة لعالمهم داخل المجتمع العربي، وين فينا نشوف كيف الكره اللي معندوش مبرّر ينجّم يدمّر و يوجّع.



الفيلم يحمل برشا قضايا مسكوت عنها بدخوله لحياة كل من أمينة، ساندرا، عواطف، رامي وأيوب؛ شلّة من الأقلّيات الجنسيّة اللي تجمّعوا في بيت واحد. الشّلة هاذي بتحمل جروح الكره من جهة، و برشا حب، وعطف وأمل للحياة من جهة أخرى.



بنتمنّالكن استماع لطيف 💙

تخيّلوا أنكن تعرفوا من أوّل يوم بحياتكن، بأيّ يوم رح تموتوا. كيف رح تعيشوا حياتكن؟ بتقتلوا حالكن بالحياة؟ بتعيشوا بنفس الشغف والأمل؟ ولا رح تشكّوا بهاد اليوم وتنكروه؟بفلم اليوم رح نشوف حدا عاش التجربة هي.. هو وكلّ اللي حواليه مؤمنين أنّه رح يموت بسنّ العشرين.فلمنا هو: ستموت في العشرين.حلقتنا اليوم "الشيخ ما بيكذب" بتسلّط الضو على شريحة من المجتمع السوداني، اللي عم يشهد اليوم أحداث سياسية كبيرة، وبتخلينا نفهم شوي تركيبة هاد المجتمع الغائب نسبياً عن الساحة العامة.بنتمنّالكن استماع لطيف





Instagram

عمالة الجنس هي مهنة انوجدت بكل حضارة على وجه الأرض، تُعرف اصطلاحاً بالدعارة. وهي تقديم خدمات جنسية بمقابل مادّي. أُطلق مصطلح العامل بالجنس عام 1978 من قبل الناشطة كارول لي، وهي عاملة جنس تم اغتصابها من قبل شخصين. بتوصف كارول حادثة الاغتصاب إنها اللحظة الحاسمة بحياتها اللي دفعتها للنضال من أجل حقوق العاملات* بالجنس.
أمّا بالنسبة لديفد، ضيفنا اليوم، الموضوع مو متعلّق بالاغتصاب الجسدي؛ إنّما بما وصفه بالاغتصاب النفسي. بدأ من اللحظة اللي جبرته فيها ظروف الغربة والقهر إلى الاتجاه نحو عمالة الجنس، المهنة الموصومة بالعار ضمن مجتمعاتنا بما فيها مجتمع الميم عين+.
ديفيد بيقاوم هي الوصمة بالسخرية، والضحكة اللطيفة، والنكات المستمرة على المواقف المؤذية يلي بيتعرّض إلها. بنتمنّالكم استماع لطيف 🌈

بالحلقة التانية من بودكاسات فتّيش رح تكون معكن أميمة لتاخدكن برحلة سمعية لفيلم "سكر بنات 2007" من إخراج وبطولة نادين لبكي.

الفيلم اللي تناول قضايا كتيرة شائكة كانت تعتبر تابوهات بتحاصر النساء والرجال غير المعياريين* بمجتمعاتنا وما زالت لحدّ اليوم؛ متل حرية الجسد، الأدوار الجندرية والقيود الاجتماعية المفروضة على النساء.

بنتمنّالكن استماع حلو 💙

📽️✨ الموسم الثاني من بودكاست فتّيش رح يكون حامل تغيير، وإضافة جديدة للمحتوى اللي عم نشاركه معكن. أميمة اللي اسمعتوها وحبيتوها بفقرتها الصغيرة بالموسم الأول، رجعتلكن من جديد بموسم خاص، بالموسم التاني من بودكاست فتّيش لتكون معكن بشكل جديد تماماً.

"الأفلام هي انعكاس للمجتمع وفي أغلب الأوقات هي المراية اللي تكشف المستور، المسموح والمحظور، هي اللّي تكسّر التابوهات وتفتح الأبواب.

الأفلام هي بوق النّاس اللّي بلا حقوق و فيها تكون أحسن صديق تواجه بيه وحش الوحدة".

عن الموسم التاني من بودكاست فتّيش بتقول أميمة زاين، "باش نحكي عالأفلام. باش نعطيكم عيني تشوفوا بيها، ونعطيكم فرصة تسرحوا معايا".

وبالحلقة الأولى رح تحكي لنا عن رؤيتها لواحد من الأفلام العربية المأخود عن رواية بتحمل نفس الاسم، (هيبتا). اسمعوا الحلقة واستمتعوا بالفيلم واسمعوه كأنكم عم تشوفوه.

بالحلقة الاخيرة من الموسم الأوّل من بودكاست فتّيش رح يكون معكن مروان هالمرّة بدون ضيف*. ورح يحكيلنا عن تجربته بالسنة الماضية كمقدّم للبودكاست، عن قصته كشخص كويري، ورح يجاوب عَ كلّ أسئلتكن.. وشغلات تانية حابب يشاركها معكن.  رح تسمعوا كمان لمحة عن تطوّر فتّيش من بودكاست لمبادرة تطوّعية متكاملة، وتتعرّفوا عَ فريقنا أكتر، وشو خططنا للموسم التاني. رح تكون معكن أميمة ببودكاست جديد كلّياً. بالإضافة لفقرات جديدة مع فنّانين* كويريين، لندخل بشكل أعمق بالمجتمع الكويري الناطق بالعربي.  مروان رح يودّعكن بالموسم القادم، بس راجعلكن بعده بقوّة وحرفية أكتر وأفكار جديدة وشغل مهمّ. بنتمنالكن استماع جميل.

🌈