سفير القارات والعهود الثلاثة مع د.فيصل طراد في مخيال | مع عبدالله البندر مخيال
-
- History
في محطةِ #مخيالْ.. وفي لقائنا مع الدكتور فيصل طراد، بدأ معنا رحلته بالحديث مسيرته الدبلوماسية، والقارة الأصعب التي عمل بها، وكيف التحق بوزارة الخارجية، ثم عرج على رحلته العلمية، وابتعاثه إلى لندن، ثم حكى قصة خروجه منها وتوجهه إلى بروكسيل، وتدشينه مكتبًا للأبحاث والشؤون الاقتصادية، ثم تحدث عن حادثتي اغتيال في بروكسيل، وكيف كانت الفترة التي مرت على الدبلوماسيين السعوديين وكانوا مهددين فيها..
ثم انتقل بنا إلى مرحلة العودة إلى الرياض، والعمل في مكتب الاقتصادات الثنائية، ثم تحدث عن قمة طهران، وقصة جلوسه على مقعد رئيس الوفد في القمة، ثم تناول فترة عمله مندوبًا داعمًا في المملكة العربية السعودية، وسرد لنا خطة السلام ومبادرة الملك عبدالله في ذاك الوقت، ثم انتقل بالحديث عن قمة شرم الشيخ الساخنة، والجهود الكبيرة التي سعت إلى عدم دخول الأمريكان إلى العراق، ثم تناول وثيقة العهد والوفاء التي قدمتها السعودية، وفكرة هذه الوثيقة وبنودها، ثم حكى لنا عن أثر تعيينه سفيرًا للمملكة العربية السعودية في اليابان، وروى القصة التي حدثت بينه وبين الأمير سعود بعد هذا الترشيح، ولماذا تأخر هذا التعيين قرابة عشرة أشهر، ومن أبرز الشخصيات السعودية التي زارته في اليابان، ثم تحدث بوجه خاص عن زيارة الأمير سلطان.
وأوضح كيف انتقل من اليابان إلى الهند سفيرًا للمملكة هناك، حيث تحدث عن استقبال الشعب الهندي لولي العهد آنذاك الملك سلمان، وزيارة الأمير بندر بن سلطان أيضًا بوصفه مستشارًا للأمن الوطني، ثم انتقل إلى تعيينه سفيرًا في بلجيكا والاتحاد الأوروبي ولوكسمبورج، ثم تناول خبر وفاة الأمير نايف رحمه الله أثناء اجتماع لهم، ثم تحدث عن عمله في مكتب حقوق الإنسان في جنيف، وأبرز الأحداث في هذا المكتب.
ثم حكى قصة أصدقاء سوريا والقرارات التي عمل عليها آنذاك، ومجموعة الفكر المتشابه، وكيف تم إسقاط قرار للشذوذ الجنسي، ثم تناول حكاية الصورة مع الأمير سعود الفيصل رحمه الله، وسيلفي الطريق إلى سويسرا، ثم اختتم حديثه بوصايا مهمة لكل من يريد أن يسلك السلك الدبلوماسي.
في محطةِ #مخيالْ.. وفي لقائنا مع الدكتور فيصل طراد، بدأ معنا رحلته بالحديث مسيرته الدبلوماسية، والقارة الأصعب التي عمل بها، وكيف التحق بوزارة الخارجية، ثم عرج على رحلته العلمية، وابتعاثه إلى لندن، ثم حكى قصة خروجه منها وتوجهه إلى بروكسيل، وتدشينه مكتبًا للأبحاث والشؤون الاقتصادية، ثم تحدث عن حادثتي اغتيال في بروكسيل، وكيف كانت الفترة التي مرت على الدبلوماسيين السعوديين وكانوا مهددين فيها..
ثم انتقل بنا إلى مرحلة العودة إلى الرياض، والعمل في مكتب الاقتصادات الثنائية، ثم تحدث عن قمة طهران، وقصة جلوسه على مقعد رئيس الوفد في القمة، ثم تناول فترة عمله مندوبًا داعمًا في المملكة العربية السعودية، وسرد لنا خطة السلام ومبادرة الملك عبدالله في ذاك الوقت، ثم انتقل بالحديث عن قمة شرم الشيخ الساخنة، والجهود الكبيرة التي سعت إلى عدم دخول الأمريكان إلى العراق، ثم تناول وثيقة العهد والوفاء التي قدمتها السعودية، وفكرة هذه الوثيقة وبنودها، ثم حكى لنا عن أثر تعيينه سفيرًا للمملكة العربية السعودية في اليابان، وروى القصة التي حدثت بينه وبين الأمير سعود بعد هذا الترشيح، ولماذا تأخر هذا التعيين قرابة عشرة أشهر، ومن أبرز الشخصيات السعودية التي زارته في اليابان، ثم تحدث بوجه خاص عن زيارة الأمير سلطان.
وأوضح كيف انتقل من اليابان إلى الهند سفيرًا للمملكة هناك، حيث تحدث عن استقبال الشعب الهندي لولي العهد آنذاك الملك سلمان، وزيارة الأمير بندر بن سلطان أيضًا بوصفه مستشارًا للأمن الوطني، ثم انتقل إلى تعيينه سفيرًا في بلجيكا والاتحاد الأوروبي ولوكسمبورج، ثم تناول خبر وفاة الأمير نايف رحمه الله أثناء اجتماع لهم، ثم تحدث عن عمله في مكتب حقوق الإنسان في جنيف، وأبرز الأحداث في هذا المكتب.
ثم حكى قصة أصدقاء سوريا والقرارات التي عمل عليها آنذاك، ومجموعة الفكر المتشابه، وكيف تم إسقاط قرار للشذوذ الجنسي، ثم تناول حكاية الصورة مع الأمير سعود الفيصل رحمه الله، وسيلفي الطريق إلى سويسرا، ثم اختتم حديثه بوصايا مهمة لكل من يريد أن يسلك السلك الدبلوماسي.