قصص من أيام العرب مع حمود الصاهود في مخيال | مع عبدالله البند‪ر‬ مخيال

في محطةِ #مخيالْ.. وفي لقائنا مع الأديب والباحث في الشعر والأدب العربي الأستاذ حمود الصاهود، بدأ معنا رحلته بالحديث عن أكثر حقبة تاريخية تجلى فيها الشعر العربي، والتطرق إلى مختلف أغراض الشعر، واختلاف معطيات الأدب من عصر إلى آخر، ثم تحدث عن مشاهد العرب الخاصة بهم، وعن "يوم أباغ"، وأبرز الشعر في هذا اليوم..
ثم تحدث عن ابن الرعلاء وقصة لبيد بن عمرو وهما شاعران من شعراء الغساسنة، ومن هم أبرز الشعراء الذي وصفوا المعارك، ومن أبرزهم من الفرسان، ثم تحدث عن عامر بن الطفيل وشجاعته وفروسيته، ثم ابن خارجة، وما دار بينه وبين أمير المؤمنين عمر بن الخطاب..
ثم تناول في حديثه كلًّا من الشاعر الغنوي، ثم عمرو بن كلثوم ومعلقته في الفروسية، ثم عرج على ديوان أبي تمام في الحماسة، ثم الشاعرة أم الصريح الكندية، ثم تحدث عن سلسلة غريب القرآن والآيات التي لم تفسر إلا عبر الشعر، ثم خروج الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة وحديثه آنذاك..
ومقولة عمر بن الخطاب "عليكم بديوانكم لا تضلوا"، وكيف أنقذ الله عبدالله بن عباس بعمر بن أبي ربيعة، ولماذا غضب نافع من عبدالله بن عباس، ثم عرج على مسائل ابن الأزرق، وأبي الأسود الدؤلي، والشعر الشعبي مع أبي حمزة العامري..
وأوجه الشبه بين الشعر الشعبي القديم والشعر الفصيح، ثم تناول شعر راشد الخلاوي ومحسن الهزاني، وماذا قال الشعراء عن نجد، وكيف أصبحت رمزًا عند الشعراء، وهل الشاعر صنيع بيئته، وما الأضلاع التي تكوِّن الشاعر..
وما سر تسمية الأعوام في المملكة العربية السعودية، وكيف نربطها بالشعر، ثم عرج على عميد الأدب العربي طه حسين في كتابه الأيام، والسر في ارتباط شعراء العرب بالقهوة، ثم تناول عام الإبل وما صاحبه من أشعار..
ثم اختتم حديثه ببرامج الشعر، وهل من الوارد رؤية الصاهود في لجنة حكامٍ لمسابقة شعرية للشعر الشعبي أو الشعر الفصيح.