Hamza Briefs - مُلخّصات حَمزة Hamza Ali
-
- Konst
مرحبا ! أنا حمزة.
هل أنت باحث عن الاستزادة المعرفية ؟!
أهلا بك...هذا البودكاست ثقافي معرفي ، مهتم بتلخيص الكتب ، مناقشتها ، ومن ثم نشر عصارتها بشكل موضوعي وعلمي.
يمكنك التواصل معنا عبر الإيميل : Hamza.Briefs@gmail.com
-
06: كتاب تاريخ موجز للزمن- ستيفن هوكينج - الجزء الثاني
كيف تتشكل الثقوب السوداء ؟
هل الأصل في الأشياء الترتيب والنظام أم العشوائية والاضطراب ؟
هل توصل العلماء إلى نظرية الكل شيء ؟
يمكنكم التواصل معنا عبر :
hamza.Briefs@gmail.com -
05: كتاب تاريخ موجز للزمن- ستيفن هوكينج - الجزء الأول
علميا ! هل بإمكاننا السفر عبر الزمن ؟
هل الزمن نسبي أم مطلق ؟
ما اصل الكون ومن أين بدأ ؟
مالفرق بين النظرية والفرضية والحقيقة في الحقل العلمي ؟
يمكنكم التواصل معنا عبر :
hamza.Briefs@gmail.com -
04: كتاب قلق السعي إلى المكانة- دوبو تون الجزء الثاني
ما الحلول والمسكنات والمهدئات لقلق المكانة ومثيراته
-
03: كتاب قلق السعي إلى المكانة- دوبو تون الجزء الأول
هل قلق المكانة هو قلق خبيث مرضي أم قلق حميد ومستحب ؟هل المكانة العالية من أفخر المتع الدنيوية ؟لماذا نقع دائما فريسة سهلة لنظرة الناس وأراءهم المسبقة عنا ؟لماذا يخجل الفقير من فقره ويتباهى الثري بثرواته ؟
-
02: كتاب الحنين إلى الخرافة لعادل مصطفى - الجزء الثاني
ماهي المعايير التي من خلالها نستطيع التمييز بين العلم والعلم الزائف ؟
!هل الأصل في الإنسان أنه يفكر بطريقة علمية أم خرافية ؟
!لماذا كانت ذاكرة الإنسان نسبية انتقائية ؟
يمكنك الإشتراك في القناة ليصلك جديدنا
: يمكنك التواصل معنا عبر الإيميل
Hamza.Briefs@gmail.com -
01: كتاب الحنين إلى الخرافة لعادل مصطفى - مقدّمة
تُسيطِرُ الخُرافةُ على الكَثيرِ مِنَ التفاعُلاتِ البشريَّة؛ فلم تَكْتفِ الخُرافةُ بالتغلغُلِ في المجتمَعاتِ الفقيرة، التي لم تَنَلِ القِسطَ الكافيَ مِنَ التَّعليم، بل امتدَّتْ إلى أوساطٍ تبدو راقيةً أو تَحملُ قدْرًا مِنَ العِلمِ والثقافةِ والمدنيَّة. وعبرَ كافةِ الأوساطِ التعليميةِ والإعلاميةِ نَستقبلُ يوميًّا عِلمًا زائفًا، وخُرافاتٍ جديدةً يَفتحُ رَوْنقُها البرَّاقُ المجالَ لتصديقِها والعملِ بها. وهذا الكِتابُ نستطيعُ من خلالِه أنْ نُميِّزَ بينَ العِلمِ والعِلمِ الزائِف.يمكنك التواصل معنا عبر الإيميل : Hamza.Briefs@gmail.comويمكنك الإشتراك في القناة ليصلك جديدنا..