
98 episodes

أخبار الأمم المتحدة - منظور عالمي قصص إنسانية United Nations
-
- News
-
-
4.3 • 17 Ratings
-
منظور عالمي قصص إنسانية
-
نعمل مع إخواننا السودانيين على إعادة السلام أولا ومن ثم العودة إلى مسار الانتقال
-
اليونيسف والحكومة المصرية تدعمان جهود الإغاثة النفسية والاجتماعية للأطفال السودانيين وأسرهم
وفق الأرقام التي تلقتها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، من وزارة الخارجية المصرية، عبر أكثر من 70 ألف شخص إلى مصر من منفذي قسطل وأرقين - خلال الفترة من 15 نيسان/أبريل إلى 7 أيار/مايو - فرارا من الحرب الدائرة في السودان.
وعلى الحدود، تدعم وكالات الأمم المتحدة عمل الهلال الأحمر المصري من خلال تقديم المساعدة المنقذة للحياة والمساعدات الإغاثية الأساسية، للوافدين الجدد.
ويلتقي ممثلو وكالات الأمم المتحدة مع القادمين حديثا من السودان وقادة المجتمع في المناطق الحضرية في القاهرة وأسوان، لتقييم احتياجاتهم ومخاوفهم لبناء خطة الاستجابة المشتركة على الاحتياجات الحالية.
مراسلنا في مصر خالد عبد الوهاب - الموجود في أسوان، جنوب مصر - يلقي الضوء عما تقدمه منظمة اليونيسف من دعم للنازحين من الحرب في السودان. -
بمشاركة البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة ووزارة التضامن الاجتماعي بمصر برنامج (وعي) يتبني اثنتي عشرة قضية مجتمعية
تنفذ وزارة التضامن الاجتماعي بالتعاون مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة بمصر والاتحاد الأوروبي برنامج "وعي" للتنمية المجتمعية لاستهداف الأسر المستفيدة من برامج الحماية الاجتماعية بوزارة التضامن الاجتماعي بكافة أفرادها الذي يبلغ عددها 17 مليون مواطن، والمرأة المعيلة، والشباب المقبل على الزواج أو المتزوج حديثاً.
البرنامج يعمل على 12 قضية وهي: "التمكين الاقتصادي، التعليم، صحة الأم والطفل، التربية الإيجابية، الاكتشاف المبكر للإعاقة، مكافحة المخدرات، الهجرة غير الشرعية، الزيادة السكانية، ختان الإناث، زواج الأطفال، النظافة والصحة العامة، والمواطنة".
مراسلنا في مصر خالد عبد الوهاب يلقي الضوء على فلسفة برنامج وعي للتنمية المجمعية في مصر. -
حوار: مفوضية شؤون اللاجئين في مصر تقدم الخدمات العاجلة لآلاف الوافدين السودانيين
بدأت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عملها في مصر عام 1954 بموجب اتفاقية مع الحكومة المصرية، ممثلة في وزارة الخارجية لتقديم خدماتها لطالبي اللجوء والنازحين. وبرز دور المفوضية في مصر في الأيام الأخيرة مع نزوح آلاف السودانيين الفارين من القتال الدائر في وطنهم والذي أدى إلى مقتل وإصابة الكثيرين.
مراسلنا في مصر خالد عبد الوهاب يرصد ما تقدمه المفوضية من خدمات ودعم للسودانيين الذين تفرقت بهم السبل بعد اندلاع القتال، وذلك من خلال لقائه مع الأستاذة كريستين بشاي المتحدثة الرسمية باسم المفوضية في مصر. -
حوار مع القيادية الشابة ميادة عادل: أهداف التنمية المستدامة ليست أمرا صعبا وهي لم توضع لفئة أو طبقة معينة
-
حوار: مسؤولة أممية تحذر من تعرض حياة آلاف النساء الحوامل للخطر بسبب القتال في السودان
أعرب صندوق الأمم المتحدة للسكان عن قلق بالغ إزاء القتال في السودان، والذي تسبب في تعطيل الخدمات الصحية وتعريض حياة نحو 220,000 امرأة حامل في الخرطوم على وجه الخصوص للخطر.
يعمل صندوق الأمم المتحدة للسكان على تقديم الخدمات- عبر الهاتف- مثل الخدمات الإرشادية والتطبيب عن بعد. ويناشد الصندوق الأممي الأطراف المتنازعة احترام القانون الدولي الإنساني وعدم استهداف المرافق الصحية والمدنية.
وحث الصندوق الأممي الأطراف المتحاربة على إلقاء السلاح ووقف العنف والدخول في حوار من أجل استعادة السلام في السودان.
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع السيدة ليلى بكر المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للحديث عن آخر تطورات الوضع الصحي في السودان في خضم الاشتباكات الجارية حالياً بين الجيش وقوات الدعم السريع في مدينة الخرطوم ومدن سودانية أخرى.
تشير تقارير إلى تضرر عدد كبير من المستشفيات في العاصمة الخرطوم وخروج هذه المستشفيات عن الخدمة.
بداية سألنا السيدة بكر عن الجهود التي يقوم بها الصندوق لمساعدة المحتاجين للخدمات الصحية وخاصة النساء الحوامل في ظل هذا التردي في الوضع الصحي في السودان؟
ليلي بكر: للأسف، الوضع القائم الآن لا يسمح بالتدخل المباشر. لا يسمح القتال القائم ما بين الفصائل المشتركة لأي تدخل من الأمم المتحدة بما في الصندوق، ولكن من ناحية المساعدات لدينا خط سريع ويمكن لأي شخص يحمل هاتفا أن يتصل بخدمة طبية ويتلقى التعليمات اللازمة للولادة الأمنة طالما لا يوجد أي نوع من التأثير السلبي على حياة الطفل أو الأم.
للأسف، أول أمس كانت هناك امرأة حامل اضطر أهلها لنقلها إلى المستشفى، وفي الطريق إلى المستشفى حدث اشتباك وأصيبت برصاصة. من خلال خدمة التدخل السريع في المستشفى- والتي يتم توفيرها عبر الهاتف- تدخل الصندوق وتمكن من المحافظة على حياة الطفل، ولكن للأسف توفيت الأم.
نحن قلقون على هذا الوضع وأزمة المستشفيات وانقطاع الأطباء ومقدمي الخدمة الطبية حتى لو كان المستشفى قائما في ظل هذه الظروف. ونتمنى ونطلب من جميع الفصائل بالتوقف عن القتال والسماح بوصول المساعدات الإنسانية.