وينهم الآ‪ن‬ Sceentv

كيف تستطيع خلق أسواق جديدة؟
كيف استطاع نادي برشلونة زيادة حصته السوقية؟
كيف تقدر تقيس أداء العلامة التجارية؟
كيف تبني نظام التعلم الخاص بك؟

سيساعدنا ضيفنا في الحلقة التاسعة من بودكاست وينهم الآن، أ. مهند مندورة نائب الرئيس للاستراتيجية والأبحاث في شركة ثقة للإجابة على هذه التساؤلات، يبدأ ضيفنا حديثه بالمقررات التي درسها عند الدكتور صالح وطريقة تدريسه المختلفة، وعدنا إلى بداية حياته الجامعية وحذفه للترم الأول للبحث عن التخصص المناسب له ومن ثم حذفه للترم الثاني وسفره لخارج المملكة، وأهمية وجود فترة للتفكير بين الثانوية والجامعة، وعن تجربة العمل خلال المرحلة الجامعية، وتأسيس موقع للوظائف الجزئية ومن ثم بيعه على صندوق الموارد البشرية، وعمله في يونيليفر والبرنامج القيادي الذي أدى لخروجه من الشركة.

تحدث ضيفنا أيضاً عن انتقاله لوكالة تسويقية صغيرة نسبياً وسبب هذا الانتقال، وعن تفعيل البراند وأثره ومعايير قياس أداءه، وسبب استمرار الشركات الكبرى في الإعلانات رغم سيطرتها على السوق، وانتقاله لوكالة تسويقية تتكون من أربعة موظفين ليعيش تجربة ريادية وكيف ضاعف نموها وجلب عدد كبير من العملاء، وانتقاله لمجال الأبحاث التسويقية ودوره ببناء الاستراتيجيات، وقصة مصنع عصير لأحد الشركات الكبرى وقلة المبيعات رغم سعره المناسب و توفر قنوات البيع بسبب عدم فهمهم للمستهلك، وانتقاله لشركة ثقة ودورها في التحول الرقمي للمملكة، وانتقاله لهيئة الاستثمار وتحولها لوزارة ودوره في بناء استراتيجية برنامج استثمر في السعودية.

ختاماً تحدثنا عن عودته لشركة ثقة ومجال تطوير الأسواق، وتجربة ديزني وآبل في بناء أسواق جديدة، وقسم البحث والتطوير في نادي برشلونة واستخدامه للتكنولوجيا في زيادة حصته السوقية، والموازنة بين تجربة العميل ونمو الشركة، وظلم المسمى الوظيفي للموظف أحياناً، وفلسفته المختلفة في التعلم، والفرق بين التعليم التنفيذي والأكاديمي، وانضمامه لبرنامج قادة 2030، وطريقة اختيار الشهادات المهنية، والكتب التي ينصح بها.

هل نستطيع أن نعتمد على Chat GPT؟
كيف تنشىء تطبيق ناجح؟
هل تستطيع الشركات التحول للعمل عن بعد بشكل كامل؟

سيساعدنا ضيفنا في الحلقة الثامنة من بودكاست وينهم الآن، م. لؤي لبني المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة 42 للإجابة على هذه التساؤلات، يبدأ ضيفنا حديثه بعلاقته بالدكتور صالح وغيابه عن محاضرة بسبب اجتماعه مع وزير، وعدنا إلى بداية اهتمامه بالتقنية والبرمجة وتصميمه لأول برنامج خلال المرحلة المتوسطة، وعن تخرجه من الثانوية بنسبة 67% رغم فوز كتابه التقني على مستوى العالم العربي، وحصوله على المركز الخامس على العالم في البرمجة في المسابقة العالمية للمهارات وعمله كمحكم في ذات المسابقة لعشر سنوات، ودراسته في كلية المجتمع ومن ثم انتقاله لجامعة البترول، وتأسيسه لشركته خلال المرحلة الجامعية مما أدى لخروجه منها، وقصة عودته لإكمال الجامعة وعلاقة أمير المنطقة الشرقية بها.

تحدث ضيفنا أيضاً عن قصة تأسيس شركته، وعن حاجة الشركات الصغيرة والمتوسطة لخدمات تقنية مختلفة، وتمويل شركته من قبل صندوق واعد رغم رفضهم بالبداية وكيفية إقناعه لهم، وقصة زيارة وزير الاتصالات لمقرهم رغم عدم إنتهائه، وسبب تغيير اسم شركته ومعنى رقم 42، وعن مراحل بناء التطبيقات، وتركيز الناس على التطبيقات ونسيانهم للأهم وهو نموذج العمل والقيمة المضافة، وأهمية وجود شخص تقني في الفريق المؤسس للشركة، وطريقة اختياره للموظفين والشركاء.

ختاماً تحدثنا عن العمل عن بعد خلال فترة كورونا واختلاف التجربة بعدها، وأهمية التواصل البشري وأثره على الانتاجية، وطرق قياس إنتاجية الموظف، وعن الذكاء الاصطناعي و Chat GPT وعدم مقدرتنا على الاعتماد عليه بشكل كامل، ونموذج عمل Chat GPT والطريقة المثلى لاستعماله، وتأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف، وخدمة العملاء وسبب عدم نجاح التقنية في استبدال البشر بها، واستخدام التقنيات كأداة لتحسين الإنتاجية.

كيف نخلق تجربة مميزة للسياح؟
هل ضروري يكون عندك شغف عشان تنجح؟


سيساعدنا ضيفنا في الحلقة الخامسة من بودكاست وينهم الآن، أ. خالد شويل المدير التنفيذي لتجربة الزائر في الهيئة السعودية للسياحة في الاجابة على هذه التساؤلات، يبدأ ضيفنا حديثه بالمرحلة الجامعية ودراسته للتسويق وطريقة اختياره للتخصص، وعلاقته مع د. صالح الشبل والمقررات التي درسها على يده، وتجربة عمله خلال دراسته الجامعية مع شركات مختلفة والأمور المكتسبة منها، وتدريبه التعاوني بشركة نوكيا وعمله على حملة إطلاق أحد هواتفهم.

تحدثنا أيضاً عن وظيفته الأولى بشركة قودي كمدير منتج مساعد، وعمله على زيادة أرباح أحد المنتجات، وتطوير وإطلاق منتج آخر، وأهمية إجراء أبحاث لفهم العملاء قبل إطلاق الحملة التسويقية، وعن ذهابه لأمريكا لمدة سنة وتأثيرها على مساره المهني، ولقاءه لأحد مؤسسين إحدى الكليات في جامعة ستانفورد وتساؤلاته حول العادات والشغف، وعودته للمملكة وعمله بشركة Strategic gears للاستشارات بمراحل تأسيسها الأولى، وطبيعة العمل بقطاع الاستشارات، وعمله مع عملاء مختلفين مثل الجهات الحكومية مما ساعده على انتقاله للهيئة السعودية للسياحة، وفلسفته في اختيار فريقه وأهمية تنوع أعضاء الفرق.

ختاماً تحدثنا عن عمله في الهيئة السعودية للسياحة، ومفهوم تجربة الزائر والتركيز على تحسين وتطويره تجربته، وكيفية اختيارهم للنقاط المهمة بتجربة الزائر بسبب وجود مئات النقاط التي تأثر على تجربته، وأثر جودة تجربة الزائر على وجود المملكة كوجهة سياحية رائدة، واستخدامهم لطريقة المتسوق الخفي لمعرفة نقاط التحسين الممكنة بتجربة الزائر، وخلق تجربة مميزة تعكس طبيعة الشعب السعودي وعاداته، وعن العلاقة بين هيئة السياحة ووزارة السياحة، وأبرز المهارات التي تحتاجها في سوق العمل.

هل انتهى عصر الشاشات الإعلانية؟
ما هو المخطط الإعلاني للمدن؟
هل تستطيع الشاشات الإعلانية التفاعل معنا؟

سيساعدنا ضيفنا في الحلقة السابعة من بودكاست وينهم الآن، أ. محمد القرعاوي المدير العام لشركة فادن سبكترم للإجابة على هذه التساؤلات، يبدأ ضيفنا حديثه بالمرحلة الجامعية وتغيير تخصصه من الهندسة للتسويق والمقررات التي درسها عند د. صالح الشبل، وعمله خلال المرحلة الجامعية والأمور المكتسبة من هذه التجربة، وقصة تدريبه التعاوني بين سابك ويونيليڤر، ووظيفته الأولى وانتقاله لمدينة جدة، وأهمية تفعيل هوية العلامة التجارية، وطريقة جذب العملاء لمنتجات معينة على أرفرف السوبرماركت، وعرض مميزات المنتجات بشكل واضح للعميل، وعملية تطوير المنتجات وزيارة العملاء في منازلهم لفهم سلوكهم.

تحدث ضيفنا أيضاً عن انتقاله لشركة فادن وقطاع الاعلانات كمدير لحسابات العملاء، وعن عالم الشاشات الإعلانية ومقارنتها ببقية الوسائل الإعلانية، وتأثير تحول الإعلانات إلى منصات التواصل الاجتماعي على الشاشات، وشاشة جدة الأكبر بالعالم التي تعد من معالم جدة وليست وسيلة إعلانية فقط، والتحديات التي واجهتهم بسبب كبر الشاشة والتقنيات المستخدمة بها، وكيفية تركيب الشاشات التي قد تصل إلى 300 طن على المباني، ودور الشاشات الخارجية في الحملات التسويقية للشركات، وإطلاق المخطط الإعلاني للمدن والوسائل الجديدة التي سيوفرها، ودور الإعلانات في تحسين المشهد الحضري للمدن.

ختاماً تحدثنا عن الشاشات التفاعلية مع الحفاظ على مستوى الأمان، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتخصيص الاعلان لشريحة معينة من العملاء، ومعايير قياس أداء الشاشات الإعلانية، وأبرز الاعلانات التي عملوا عليها، وتحوله من مدير تسويق إلى مدير عام والمهارات التي مكنته من هذا الانتقال، ومشروع شاشات بوليفارد الرياض والتحديات التي واجهتهم، والفرق بين الإدارة والقيادة، وأهمية العلاقات في سوق العمل.

لماذا أغلب المقاهي تنتهي رحلتها بالإغلاق؟
ماهي الخدمات المساندة في قطاع القهوة؟

سيساعدنا ضيفنا في الحلقة السادسة من بودكاست وينهم الآن، أ. يوسف البسام المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة مرابح للاستثمار للإجابة على هذه التساؤلات، يبدأ ضيفنا حديثه بالمرحلة الجامعية ودراسته للتسويق والمقررات التي درسها عند د. صالح الشبل، وتأسيسه لعمله التجاري الأول محمصة بونيستا خلال المرحلة الجامعية في عام 2009، وأهمية الموازنة بين سعر المنتج وجودته، ومراحل تحميص بن القهوة وأبرز الدول المصدرة للبن والفرق بينها، ومعايير تقييم القهوة ومصطلح القهوة المختصة وفرقها عن القهوة العادية، وسبب اتجاهه بالبداية لمجال التحميص بدل من المقاهي، وتأسيسه لمقهى جاموكا ومراحل تأسيس المقهى، وابتكارهم لمنتج قهوة سريعة التحضير وكانت من أوائل المنتجات بالسوق وعلاقة البترول بإغلاقهم للمشروع، وتأسيسه لمطعم وإغلاقه رغم دراسته للموقع بسبب المنافسة.

تحدث ضيفنا أيضاً عن تأسيسه لشركة مرابح للاستثمار المالكة لعدد من الشركات في مجال الأطعمة والمشروبات مثل شركة كافا لتوريد البن الأخضر ومقهى جاموكا ومصنع بونيستا للتحميص وعدة شركات أخرى، وعن القطاعات المساندة للمقاهي وحجم الفرص فيها، وسبب تحويل بونيستا من محمصة إلى مصنع للتحميص، ونمو عدد المقاهي الذي يتناسب مع نمو عدد السكان مما أدى لإغلاق عدد كبير من المقاهي، وتأسيسه لشركة مختصة بصيانة معدات القهوة بسبب كثرة الوكلاء المختلفين مما يجعل عملية الصيانة تأثر على جودة التشغيل.

ختاماً تحدثنا عن حجم سوق المقاهي الذي يقدر بعشرين مليار والأسواق المساندة له والتي تقدر أيضاً بالمليارات، وتشتت سوق المقاهي بسبب كثرة المنافسين، وتجربة العميل في المقاهي واختلاف العملاء من مقهى إلى آخر وأهمية معرفة عميلك المستهدف، وتغير طرق الدفع بعد جائحة كورونا وتضاعف مبيعاتهم بعد توفير طرق الدفع الحديثة مثل آبل باي، وسبب عدم إعطاءه لامتياز العلامة التجارية "فرنشايز" للبراندات التي يملكها وضرورة تقديم دعم لوجستي وتشغيلي عند تقديم امتياز العلامة التجارية، ونظرته لموجة ريادة الأعمال في الوقت الحالي والتقليل من الموظفين، والكتب التي ينصح بها والتجارب الصعبة التي مرت عليه.

لماذا ارتفعت أسعار التأمين؟
كيف تحفظ حقك مع شركات التأمين؟
هل أثرت فترة كورونا على شركات التأمين؟

سيساعدنا ضيفنا في الحلقة الرابعة من بودكاست وينهم الآن، أ. منصور دسوقي مدير التسويق في ولاء للتأمين في الاجابة على هذه التساؤلات، يبدأ ضيفنا حديثه بالمرحلة الجامعة وتغييره لتخصصه من الهندسة الكهربائية إلى التسويق بعد أربع سنوات، وعلاقته مع د. صالح الشبل والمقررات التي درسها على يده، والفجوة بين الدراسة الجامعية وسوق العمل، وأهمية مهارة التفاوض وإدارة المشاريع.

تحدثنا أيضاً عن قطاع التأمين، وكيفية تسعير تأمين المركبات، والعوامل التي تحدد سعر التأمين، والفرق بين التأمين الالزامي والتأمين الشامل، وعلاقة انتشار السيارة ولونها بسعر تأمينها، وتحديد قيمة السيارة عند التأمين، وتأثير العنوان الوطني على التأمين، والخصومات التي يستحقها العميل على التأمين، سبب الارتفاع الكبير في أسعار التأمين، وحالات الاحتيال وطريقة كشفها، تأمين السفر وتأمين الأخطاء الطبية، الأمور التي يغطيها تأمين السفر، وأعلى قطاعات التأمين ربحية للشركات، واحتيال بعض المكاتب غير المرخصة للعملاء عند التأمين.

ختاماً تحدثنا عن تجربة العميل في المطالبات عند الحوادث، وسبب تأخير بعض المطالبات، ومعايير التنافس بين الشركات، وفائض التأمين وكيفية الحصول عليه، وتأسيس قسم التسويق بالشركة ومتى تحتاجه الشركة، وتعاقد بعض الشركات مع جهات خارجية للتسويق، ومزايا الموظفين في شركات التأمين.