بودكاست مد‪ى‬ Ammar Al-Muallem

المطلع والمهتم بالتاريخ اليمني ستصدمه ربما حقيقية ان المجتمع اليمني ويمكننا وصفه من باب الفكاهة بأنه كان مجتمع نسوي، حيث كان مجتمعا زراعيا بامتياز وكانت الزراعة هي مصدر دخله الرئيسي، وبما ان المرأة كانت من تتولى زمام الأمور فقد كان حضورها طاغيا حينها، تلت تلك الحقبة فترات عديدة انقلبت فيها الموازين وعانت المرأة فيها من الاقصاء والتهميش وقد استمر هذا الأمر مع الأسف حتى يومنا هذا، لكنها أصرت على إثبات وجودها و اقتحام مجالات الحياة العديدة كان من ضمنها وأهمها المجال الإعلامي متجاهلة جميع العوائق والظروف والحواجز المجتمعية والقبلية والنفسية أيضا. ضيفتنا اليوم في بودكاست #مدى هي الإعلامية المتميزة والمتألقة أسماء راجح والتي تعتبر أول إعلامية يمنية وصلت الى الساحة العربية ما جعلها تصبح قدوة لكثير من الإعلاميات اليمنيات التي لا حدود لأحلامهن رغم صعوبة تحقيقها.

تابعونا على جميع المنصات: https://linktr.ee/eihaamedia

أصبح محيطنا اشبه بلوحة كاريكاتيرية ساخرة وبات الحديث عن مآسينا بالطريقة الهزلية هو الواقع المتاح امامنا.. فكيف بمن يرسمه ويقولبه في لوحة فنية ساخرة ينبثق منها ضوء الفن ساطعاً لا ليعمي الأعين بل ليسحرها ويأخذ الروح والعقل معاً.. في رحلة وجدانية تتجاوز حدود الزمان والمكان حتى يبلغ الوحي منتهاه وتستقر في كفوف الدهشة تلك التفاصيل الصغيرة والتي لا يكاد يتنبه لها إلا متذوق لهذا الفن أو عاشق له نستضيف وإياكم الصحفي وفنان الكاريكتير اليمني المتميز رشاد السامعي.

تابعونا على جميع المنصات: https://linktr.ee/eihaamedia

في مجتمع محافظ نوعا ما قد يصرخ احدهم بامرأة تتحدث "اسكتي صوتك عورة" فكيف بمن تغني؟

بين تناقضات عجيبة وتحديات مهولة تبدأ رحله الفنانة اليمنية بين شغف كبير وخوف أكبر ولكن هل هو بالأمر السهل؟
وهل يستحق حلمها كل هذا العناء؟
سنستمع الى إجابة كل هذه التساؤلات من فنانتنا الشابة المتألقة الفنانة فاطمة مثنى..
التي غادرت الوطن الذي تعشقه بحثا عن حلمها من أجل حلمها باحتراف الغناء والموسيقى وإثبات وجودها في ساحة الغناء العربي على غرار كثيرا من من سبقنها من الفنانات العربيات، وأيضا حلم كل تلك الهاويات واللاتي لم يتجرأن بعد عن الإفصاح عن ما في انفسهن.

تابعونا على المنصات المختلفة: https://linktr.ee/eihaamedia

كبشرٍ ووفق نظام كوني محكم.. من المستحيل منطقياً ان لا تؤثر علاقتنا علينا عقليا او روحيا او حتى جسديا، لكن نوعية التأثير هي ما تختلف بالفعل.. كيف نتحكم بعلاقاتنا، كيف يمكننا توجيه مسارات حياتنا من خلالها للتشافي من عذاب الطفل الداخلي وتجنب العلاقات السامة او النجاة منها، و الوصول إلى اهدافنا المنشودة.. مفاهيم مثيرة للجدل.. كالعلاقات والطاقة و الروحانيات وقانون الجذب.. والتخاطر وشاكرات الجسد وعناصر الكون المسخر لأجلنا ومفاتيحها.

سنحاول تبسيط كل هذه المفاهيم برفقة الكوتش الرائعة نجلاء الكوماني، خبيرة العلاقات الأسرية والمعالجة الروحانية والشعورية.

تابعونا على المنصات المختلفة: https://linktr.ee/eihaamedia

منذ بداية ضهور الدعوة الإسلامية.. كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم مثيراً للجدل، ابتداءً من التصديق بدعوته من قبل المؤمنين به والتشكيك برسالته من قبل الموكلين بما جاء به، وانتهاءً بالتساؤل الذي لا يزال يثار حتى يومنا هذا وهو.. هل جاء النبي محمد لبناء وتاسيس دولة ام انه جاء مبشراً ونبياً فقط؟

سنحاول في هذه الحلقة التطرق الى إجابة وافية عن هذا التساؤل من منظور التاريخ الإسلامي وعلى لسان ضيفي العزيز الدكتور والباحث الاكاديمي المتخصص بالتاريخ الإسلامي أحمد السري، كما سنتطرق لمحاولة تبسيط مفهوم علم التاريخ والذي يرى السري بانه علم مهمته الأساس فهم الماضي فهماً واقعياً قدر المستطاع، وهذا الفهم الواقعي المؤمل ليس سهلاً وغير متيسر لكل العقول لأن عوامل عدة منظورة وكامنة تسهم في تشكيل الحدث التاريخي أولاً وفي تدوينه ثانياً.

تابعونا على المنصات المختلفة: https://linktr.ee/eihaamedia