![](/assets/artwork/1x1-42817eea7ade52607a760cbee00d1495.gif)
24 episodes
![](/assets/artwork/1x1-42817eea7ade52607a760cbee00d1495.gif)
ريبورتاج مونت كارلو الدولية / MCD
-
- Society & Culture
تحقيقات صحفية يومية يجريها صحافيو "مونت كارلو الدولية" ومراسلوها حول العالم تنقل المستمع إلى قلب الحدث السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفني في البلدان العربية والعالمية.
-
جدل حول التشكيلة الجديدة للمرصد الوطني للنتخابات في موريتانيا
يشتد في موريتانيا منذ أيام جدل ساخن بسبب إعلان عن قرار يتضمن تشكيلة جديدة للمرصد الوطني للإنتخابات في موريتانيا.
وللإصلاح السياسي أهميته الكبرى في أي بلد، لكونه يتيح للمواطن المشاركة في صنع القرار داخل الدولة، كما أنه يضمن لكل فرد حقه في إبداء الرأي حول السياسات العامة، والمساهمة في بناء الدولة وتقوية مؤسساتها. -
مناصرة قضايا المرأة الموريتانية
مع كل استحقاق سياسي في موريتانيا، تتجدد مطالب النساء برفع حصتهنّ في المناصب الانتخابية والإدارية، إذ وصلت نسبة عدد النساء حسب آخر إحصاء مُعلن إلى 52 بالمائة بينما نسبة تمثيلهن في الحكومة والبرلمان 20 بالمائة.
-
الصورة الفوتوغرافية تعود الى بيروت بتصميم وإبداع..
عادت الصورة الفوتوغرافية إلى الواجهة مجدداً منذ الثالث من هذا الشهر، لتؤكد أن لا بديل عنها في ظل الذكاء الاصطناعي، لكونها الأكثر صدقاً في التقاط اللحظة الواقعية وفي أرشفة الزمن.
-
احتجاجات صحافيي القطاع العام ومخاوفهم من المستقبل لاسيما إذا استحوذ اليمين المتطرف على الأغلبية في البرلمان
ترغب حكومة الرئيس ماكرون في تقديم مشروع قانون لإصلاح قطاع الاعلام العمومي الفرنسي ودمج كل القنوات التلفزيونية والاذاعية داخل هيئة واحدة. هذا المشروع يلقى معارضة كبيرة من الصحافيين والعمال الذين قرروا تنظيم اضرابات واحتجاجات ضد مشروع الدمج.
-
قصة نسمة يحيى مصممة أزياء مصرية لقصار القامة
عانت نسمة يحيى طوال عمرها بسبب قصر قامتها وكانت كلما ذهبت للتسوق وجدت صعوبة في إيجاد ملابس مناسبه لها إلا في قسم الأطفال وهي الشابة ذات ال 24 ربيعا.
فقررت بفضل موهبتها ايضا في الرسم وتصميم الأزياء أن تضع حداً لمعاناتها ومعاناة العديد من النساء والفتيات. فقامت بتدشين خط إنتاج خاص بها وأصبحت أول عارضة أزياء من قصار القامة تعرض منتجاتها على صفحتها. -
سبعينيٌ وستينية يحجزون مقاعدهم في مراكز محو الأمية في الموصل
ما يزال شبح الحاج راضي بطل مسرحية "تحتَ موس الحلاق" يطاردُ الأميين في العراق لغايةِ اليوم فمراكز محو الأميةِ تشهد حضوراً مقبولاً من قبل الدارسين الراغبينَ بالتعلم وفكِ طلاسمِ اللغة العربية وتوسيع مدارك العلم والمعرفةِ لديهِم.