6 episodes

خذني بمنأى عن ساحة القتال واقرأ عليَّ قصيدة

MP Biz podcast نوف غالب

    • Arts

خذني بمنأى عن ساحة القتال واقرأ عليَّ قصيدة

    نافذة

    نافذة

    https://youtu.be/WugJ17EWDtU
    https://twitter.com/al2wadh/status/1084632503661613058
    النص : زياد عوض

    • 1 min
    نص

    نص

    https://soundcloud.com/marwan-anwer-official/qilqucac1c7t
    عزف
    نص الرائعة عبير أحمد
    @_aaaa97

    • 1 min
    قصيدة " لا ناس حولي" لـ ميسون طارق السويدان

    قصيدة " لا ناس حولي" لـ ميسون طارق السويدان

    لا ناسَ حولي إذا ما كنتَ في الناسِ …

    لا صوتَ إلّاكَ محبوسٌ بأنفاسي

    ولستُ أدري أيَأسِي جاء مِن أمَلِي …
    أم جاءَني أمَلِي مِن شدَّةِ الياسِ

    ***

    خلعتُ تاجي.. وعقلي.. كلَّ أحذيتي …
    وجئتُ حافيةً من دون حرّاسي

    أشعلتُ آخرَ كبريتٍ لتبصرَني …
    لِتُمسِكَ الخيطَ من دخّانِ إحساسي

    وقلتُ لا ليلَ في صدري سأحبسه …
    خوفًا على القلب من وسواسِ خنّاسِ

    كشفتُ ما كنتُ خوفَ العارِ أكتمُهُ …
    في ظُلمة الدُّرج مَطوِيّاً بقرطاسي

    ما إن تهاوَتْ على رجليك أقنعتي …
    حتى حكمتَ بأنّي أقبحُ الناسِ

    ***

    أبعدما بُحتُ: “كاد الليلُ يهلكُني” …
    تأتي لِتَطعنَ إيماني بوسواسي؟

    تشرِّحُ الذنبَ بعد الذنبِ تفحصُهُ …
    فينزف الجرحُ جرحًا في يَدِ الآسي

    مغامراتي مع الشيطان.. قَهقَهتِي…
    تَراقُصي حول نيراني وأجراسي

    تَقَلُّباتُ ضميري.. سِرُّ تَمتَمَتي …
    رُعْبِي من الحبرِ.. تمزيقي لكُرّاسي

    هذي ذنوبي التي ما كنتَ تعرفُها …
    لولا بيَاضي لما أبصرتَ أدناسي

    لولا اعترافي وتسليمي لأسلحتي …
    لما رأيتَ احتمالَ القتلِ في فاسي

    فما ظننتُ سهامي منكَ ترجعُ لي …
    ولا ظننتُكَ ترميني بأقواسي

    ***

    ما كان ذنبي سوى أنّي ابتدأتُ أرى …
    نفسي فحَوَّلتُ ظلمائي لنبراسي

    وأنّني رغمَ ما يجري بأوردتي …
    من سُمِّكم، لم يكنْ عرقي بِدسَّاسِ

    أما وقد بات جُرْمي أن أظلَّ أنا …
    بالرغم منكم، فما في الجُرْمِ من باسِ

    ***

    مددتُ نحوَكَ كأسي .. كيف ترفضُها …
    وأنت صِفْرٌ وكلُّ الكونِ في كاسي؟؟

    من أنتَ!؟ عيناكَ لو أنّي شَقَقتُ لها …
    صدري لَأعماكَ من أنوارِهِ ماسي!

    إن أنكرَ الحبُّ مالاًً واصطفى عَدَمًا…
    فقد تهيمُ أميراتٌ بكنّاسِ

    لا شيءَ أنتَ.. ولا شيءٌ يحاصرني…
    من رجفةِ الكأسِ حتى غَصَّةِ الحاسي

    يا ساكبَ الخمرِ قد أفسدتَ صومعتي! …
    أغرقتَ رابعةً في كأسِ نوَّاسي

    حتى الذي بيَدي ما عاد مُلْكَ يدي …
    لا الضحك ضحكي ولا الجلاّس جلّاسي

    لا موطنٌ دونَكم .. لا غربةٌ معكم …
    للأُنسِ سرٌّ.. وأنتم سرٌّ إيناسي

    أحاول البحثَ عن نفسي بغيرِكمُ …
    ولا أرى غيرَكمْ في أعيُنِ الناسِ

    ***

    إن كنتُ ألقى بكم أنسًا فلا عجبٌ …
    من لذَّةِ الهمْسِ في آذانِ جسّاسِ

    من شهوة الشوك.. من سكْبِ الشموعِ على …
    جلدٍ تأجّجَ تحت الشمسِ حسّاسِ

    يا لسعةً من جمالٍ شجَّ ذاكرتي! …
    يا ملحَ وجهكَ فوق الجرح.. يا ناسي

    تبًّآ لوجهك ما أحلاه! واأسفي …
    تبّاً! ففي الشتْم تنفيسٌ عن الياسِ

    ***
    يا جنةً دونَ بابٍ منه أدخلُها …
    يا سورةَ النار.. يا ميعادَ إتعاسي

    يا غدرَ غمضةِ عينٍ لا أقاوِمُها …
    يا غفوةً بين تنبيهاتِ أجراسِ

    يا سكرةَ المسكِ يا آهاتِ مِبخَرَةٍ…
    تأتي وتذهبُ مثل الغيمِ في راسي

    لو كنتُ أدري بأنَّ ا

    • 4 min
    أحلام زرقاء.. في ظهيرة قائظة عدنان الصائغ

    أحلام زرقاء.. في ظهيرة قائظة عدنان الصائغ

    بمحاذاةِ الجُدرانِ المتآكلةِ الألوانِ
    أسيرُ وحيداً..
    أتفيّأُ هذا الظلَّ المُتَعرِّجَ، مُنْعَرِجاً
    لشوارعَ دونَ ظلالٍ
    وشوارع مغلقةٍ
    وشوارع لا تؤوي الغرباءْ
    وظهيرةُ تموز تصهرني كالقيرِ المائعِ..
    يا ما كنّا نركضُ فوق لهيبِ الإسفلتِ، حفاةً
    نحو النهرِ…
    ويا ما..
    لكنَّ النهرَ… بعيدٌ
    – كطفولتنا –
    مَنْ يَعرِفُ في كركوك، الرجلَ الرثَّ، المتسكّعَ
    في هذا القيظِ، وحيداً…
    دون صديقٍ
    وكتابٍ
    تلفظهُ الطُرُقاتُ
    وتشويه الغربةُ، والقيظُ، وآهِ الكلماتِ، وآه…
    أحياناً يجلِسُ في المقهى
    وسطَ ضجيجِ العابرين، يَكتُبُ شِعراً
    يَصْفِنُ ساعاتٍ دون حراكٍ
    ويُعَلِّقُ عينيه الشاحبتين على مسمارٍ..
    أو نجمٍ مصلوبٍ
    .. أو امرأةٍ عابرةٍ
    ثم – بلا تخطيطٍ – يدفعُ بابَ المقهى…
    مندفعاً نحو الشارعِ، ثانيةً
    لا يَعرِفُ – كالضائعِ، كالسائرِ في الحُلْمِ…
    إلى أينَ تسيرُ خطاه التعبى..
    وشوارعُ كركوك، تأخُذُ - في هذي الساعاتِ المحروقةِ -
    قيلولتَها…
    حتى زهرة عَبَّاد الشمس…!
    انكمشتْ في الظلِّ
    لكنَّكَ – يا ابن الصائغ – تمشي مُحتَرِقاً
    تأتيكَ من النافذةِ المفتوحةِ، أحياناً،
    رائحةُ امرأةٍ بثيابِ النومِ…
    وأحياناً، تهرشُ أمعاءَكَ رائحةُ الأكلِ
    وأحياناً، تَتَلَصَّصُ في وَجْهِكَ – هذا المحفور بخارطةِ العَرَقِ، المغبرّ من التجوالِ المضني –
    نظراتُ عجوزٍ، باردةٌ
    أحياناً تَتَمهَّلُ – في العتبةِ – محترساً، ملتصقاً
    فَيَرُشُّ ظهيرةَ وَجْهِكَ بعضُ رَذَاذِ هواءٍ بارد،
    يتسرَّبُ من فتحةِ بابٍ ما……
    أترُكُ وَجْهي يتبرّدُ، مُلتذّاً – بعضَ الوقتِ –
    وأَحْلُمُ…
    – من خللِ البابِ المفتوحةِ للنصفِ –
    بأشياءٍ زرقاء
    آه…….
    - يا ابن الصائغ - ……
    لو……
    * * *
    تموز 1984 كركوك

    • 2 min
    حب برائحة البرتقال.

    حب برائحة البرتقال.

    النص لـ الرائعة ( @tea_etc )

    • 1 min
    ما لم تقله زرقاء اليمامة الشاعر محمد عبدالباري

    ما لم تقله زرقاء اليمامة الشاعر محمد عبدالباري

    شَيءٌ يُطلُّ الآنَ مِنْ هذي الذُّرى
 أَحتاجُ دَمعَ الأنبِياءِ لِكَيْ أَرَى
    النصُّ للعرَّافِ والتّأويلُ لِيْ 
يَتَشَاكَسَانِ هُنَاكَ قَالَ ، وفَسّرَا
    مَا قُلْتُ للنجمِ المُعلّقِ دُلّنِيْ 
مَا نمتُ كي أصطادَ رُؤيا في الكَرَى
    شَجَرٌ من الحدسِ القَدِيْمِ هَزَزتُهُ 
حَتّى قَبضتُ المَاءَ حينَ تبخّرَا
    لا سِرّ .. فانُوسُ النُبوة قالَ لِيْ 
ماذا سيجري حينَ طالعَ مَا جَرَى
    فِيْ الموسمِ الآتي سيأكُلُ آدمٌ 
تفاحَتَيْنِ وَذنبهُ لن يُغْفَرَا
    الأرْضُ سَوفَ تشيخُ قبل أوانِهَا 
الموتُ سوفَ يكونُ فينا أنهُرَا
    وَسَيعبُرُ الطوفانُ مِن أوطانِنَا 
مَنْ يُقنع الطُّوفان ألا يَعْبُرَا
    ستقولُ ألْسِنةُ الذّبَابِ قَصيْدَةً 
وسيرتقي ذئبُ الجبالِ المِنْبَرَا
    فَوضى وتنبئ كل من مرّت بهم
 سيعود سيفُ القرمطيّ ليثأرا
    وسيسقط المعنى على أنقاضِنَا 
حَتّى الأمامُ سيستَدِيْرُ إِلَى الوَرَا
    في الموسم الآتي ستشتبكُ الرؤى 
ستزيدُ أشجارُ الضّبابِ تَجَذُرَا وَسَيُنكرُ الأعمَى عَصَاهُ ويَرتَدِيْ 
نظّارتينِ من السّرَابِ لِيبصِرَا
    سيرَى القَبِيْلَةَ وهي تَصلُبُ عبْدَها 
فالأزْدُ لا زالت تخافُ الشّنفرَا
    سيرى المُؤذّنَ والإمام كِلاهُما 
سيقولُ إنّا لاحِقَانِ بقيصرا
    في الموسمِ الآتِيْ مزادٌ مُعلنٌ 
حتّى دَمُ الموتى يُباعُ ويُشتَرَى
    ناديتُ يَا يَعْقُوب تِلكَ نُبُوءَتِيْ 
الغيمةُ الحُبْلَى هُنَا لن تُمْطِرَا
    قَالَ اتّخِذْ هَذَا الظلام خَرِيْطَةً
 عندَ الصّباحِ سيحمد القَوم السُّرَى
    لا تَبتَئِس فالبئرُ يومٌ واحِدٌ 
وغداً تُأمّركَ الرياحُ على القُرَى
    إخلعْ سَوادَكَ .. في المدينة نسوةٌ 
قَطّعنَ أيديهنّ عنكَ تَصَبُّرَا
    قُمْ .. صَلّ نَافلة الوصولِ تحيّةً 
للخارجينَ الآن مِنْ صَمتِ الثّرَى واكْشِف لِأخوتِكَ الطريقَ لِيَدخُلُوا 
مِنْ ألفِ بابٍ إِنْ أَرادُوا خَيْبَرَا
    ستَجيءُ سَبعٌ مُرّةٌ .. فالتَخزِنُوا 
من حكمةِ الوجعِ المُصَابِر سُكّرَا
    سبعٌ عِجافٌ .. فاضبِطُوا أنفَاسَكُم 
مِنْ بعدِهَا التّاريخُ يرجِعُ أَخْضَرَا
    هِيَ تلكَ قافلةُ البشيرِ تَلُوحُ لِيْ 
مُدُّوا خيامَ القلبِ ، واشتَعِلُوا قِرَى
    أشتمُّ رائِحَةَ القَمِيصِ .. وطالمَا 
هطَلَ القَميصُ على العُيُون وبَشّرَا

    • 4 min

Top Podcasts In Arts

The Bookshelf with Ryan Tubridy
Ryan Tubridy
I Think You Should Read
Rachel O'Neill and Áine O'Connell
Style-ish
Shameless Media
Dish
S:E Creative Studio
Table Manners with Jessie and Lennie Ware
Jessie Ware
Changing Times - The Allenwood Conversations
Mary McAleese & Mary Kennedy - Dundara Television and Media