في المعمع‪ة‬ Abdullah Al Ajmi

ترند الرقصة الأخيرة هي حلقة جديدة وغاية في الأهمية حيث يأخذنا عبدالله العجمي في رحلة يتكلم فيها عن مواقع التواصل الاجتماعي وكيف تكسب أرباحها عن طريقنا ، وكيف تجعلنا ندمن عليها بطريقة تستخدم فيها علم نفس الجماهير والأفراد والذكاءالاصطناعي . في هذه الحلقة يتكلم عبدالله عن مجتمع الفرجة ويذكر لنا دور المستعرضين والمستعرضات في خدمة مواقع التواصل الاجتماعي ومساعدتهم على تحقيق الأرباح . من المهم جداً أن يستمع لهذه الحلقة الجميع وخصوصاً الأبناء والبنات لما تضمه من حقائق صادمة ينبغي لهم الانتباه...

بعد أن تكلم عبدالله العجمي في الحلقة الماضية عن الفهم المغلوط عن الحياة ، وخطأ البعض في اعتقادهم أن حياتهم المليئة بالسلبية والإحباط هي قدرهم في هذه الحياة التي لا يمكنهم تغييرها ، يعود عبدالله فيؤكد أهمية الوعي وأنه ليس ترفاً بل ضرورة لأنه مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالمعنى من الوجود وبحقيقة أن الحياة التي يعيشونها ليست الوحيدة المتاحة . يؤكد عبدالله أن إصلاح الأوضاع ممكن ، وأن استعادة الحياة بثرائها ومتعتها وإثارتها وجمالها ممكن أيضاً . هذه الحلقة غاية في الأهمية لكل من يشعر بالسوء والإحباط والا...

حياكم الله أصدقاء بودكاست " في المعمعة " في حلقة جديدة بعنوان " حتى لا تفهم الدنيا غلط " . هذه الحلقة مختلفة بعض الشيء ، فمن خلالها يأخذنا عبدالله العجمي بصراحة شديدة عبر مسيرته وأحلامه الكثيرة التي تساقطت واحداً بعد الآخر مع مرور الوقت . في هذه الحلقة يكشف لنا عبدالله عن الكثير من الأخطاء في فهمنا الساذج للحياة وخطورة هذا الفهم الساذج على مسيرتنا ، وضرورة تلافي ذلك حتى يكون لحياتنا معنى وقيمة ولذة ومتعة . تعالوا نستمع معاً ...

حين صعد الجدار ليرمي بنفسه ، فبدأت القصة من هناك ! يأخذنا عبدالله العجمي في هذه الحلقة من بودكاست " في المعمعة " إلى قصص قصيرة مدهشة ، بعضها حدثت له شخصياً . رحلة قصيرة مع الأمل والصبر وحسن الظن بالله . من هو مشعل العتيبي وما الذي حدث له ؟! وما الذي فعله مشعل العتيبي في عبدالله العجمي ؟ تعالوا نشوف ونسمع ...

مهما كان برجك ، هذه الحلقة لك . كما أنها لكل صديق أو صديقة مهتم أو مهتمة بالأبراج . ستكتشف من هذه الحلقة حقائق جديدة عن برجك ومستقبلك وصاحبة الحظ التي ستكون زوجتك أو صاحب الحظ الذي سيكون زوجك . " ويا بخت من وفق راسين بالحلال " ! :)

في هذه الحلقة نكتشف أهمية " التفكير العلمي " ، ويأخذنا عبدالله العجمي في رحلته وتجربته الشخصية التي بدأت مع سؤال بسيط طرحه صديق فقد نظارته فقال كيف سأصل إلى البيت لأحضر نظارتي ؟!يأخذنا عبدالله معه في الطريق فيحدثنا عن بعض الأسئلة التي أربكته ووضعته أمام نفسه ، ولم يجد لها حلاً سوى حين وصل إلى البيت ووضع نظارته على عينيه !