SciDose بودكاس‪ت‬ جميل كتبي

في الحلقة الأخيرة من سلسلة أهم ١٠ مدارس في القيادة قمت بشرح نظرية القيادة الخدمية ولماذا يفضل الكثير منا العمل مع هذا النوع من القادة. وذكرت صفات هذا القائد والدور المهم الذي يقوم به لبقاء المجموعة. وفي الختام ذكرت وجهة نظري عن موضوع القيادة والخليط الذي أتمنى أن أجده في القادة الذين أعمل معهم. 

في هذه الحلقة شرحنا نظرية القيادة الموزعة وكيف تصل الشركة لحالة "القيادة بدون قائد". 

كان الحديث في هذه الحلقة عن القيادة التبادلية والقيادة التحويلية كوجهين متناقضين في اسلوب القيادة، حيث أبحرنا في الفروقات بين هذه المدرستين وطبيعة علاقة الرئيس مع المرؤس في كل نوع منهما.

في مدرسة نظرية الطوارئ لا يوجد أسلوب قيادة ناجح منفرداً. فبدلا من ذلك، تعتمد القيادة الفعالة على عدد من العوامل المختلفة والتي أبحرنا فيها في هذه الحلقة السابعة من السلسلة..

حديث سريع عن مدرسة القيادة الموقفية والتي غطت عيوب  النظرية السلوكية. ولكنها تركت فجوات جديدة لمفاهيم مختلفة وأكثر عمق.

في الجزء الخامس من سلسلة "أهم ١٠ مدارس في القيادة" تحدثنا عن النظرية السلوكية والتي ظهرت في الستينات والسبعينات الميلادية وغطت الفجوة التي تركتها النطرية الكاريزمية. فقام الباحثين بطرح مفوم جديد يضع في الحسبان أفعال القادة لتحديد فاعلية الأسلوب القيادي.