جناي‪ة‬ mics | مايكس

يصل بلاغ على مكتب عزام من رجل عجوز يفيد بسرقة رصيده البنكي بالكامل..
يتغير مسار التحقيق أكثر من مرة ليكشف عن أسلوب فريد في السرقة يتسغل حاجة الناس للعمل والمال، ويبقى السؤال.. من هو الفاعل الحقيقي؟ وكيف يمنع المحقق عزام أي جريمة مستقبلية محتملة من هذا الطراز؟

تكرّرت بلاغات سرقات بيوت في أحد الأحياء الراقية على مكتب الرّئيس خويلد خلال عطلة الصّيف، يتكفّل عزّام بتتبّع السارقين المحترفين بأيديهم الخفيفة والاحترافية في اختيار المسروقات، مع وجود أدلة غريبة مثل بقايا كيكة الكراميل والرماد اللي على الباركيه..

في هذه الحلقة من #بودكاست_جناية مع محمد البيز يصل بلاغ من رجل عن سرقة سيارة بداخلها طفل صغير..
يبدأ التحقيق مع صاحب البلاغ ويفحص المحقق عزام الكاميرات ومكان السرقة، لكن مسار التحقيق يتغير تمامًا بسبب شك المحقق في صاحب السيارة..
بعدها تظهر مفاجأة جديدة تغير مسار التحقيق من جديد فما الذي حدث؟ وكيف سيكتشف المحقق من ولماذا سُرِقَ الطفل في وضح النهار؟


تأتيكم هذه الحلقة برعاية كيان كافيه
https://n9.cl/kayancafe

في هذه الحلقة من #بودكاست_جناية مع محمد البيز يصل بلاغ من مجهول مسجل برقم دولي يقود المحققين لاكتشاف جثة زرقاء باردة رغم حرارة الطقس المرتفعة دون أي آثار حولها..
يبدأ المحقق تقصي القصة لمحاولة معرفة من هو صاحب الجثة الباردة ومن المُبَلغ.. حتى يصل لحادثة سرقة سيارة قرب مستودع لحوم، فيغير هذا الاكتشاف مجرى التحقيق بالكامل
فما الذي حدث ومن الفاعل؟

في هذه الحلقة من #بودكاست_جناية مع محمد البيز
ثلاث بلاغات من ضحايا يتم إبتزازهن بصورهن الخاصة.. يقوم المحقق عزام باستجواب كل واحدة منهن على حدة ليفهم القصة، ويؤكد الفني على عدم وجود أي شبهة لاختراق إلكتروني وأن القصة جنائية!
خلال التحقيق يتكوَّن تصوُّر عن المشتبه به الأول، لكن تتوالى البلاغات فيقرر عزام تغيير مسار التحقيق والبحث عن رابط مشترك بين الضحايا، فتكشف خرائط جوجل مكانًا واحدًا زاره الجميع.. فما هو؟

في هذه الحلقة من #بودكاست_جناية
بلاغ مختلف بسبب كثرة أطرافه وتراشق الإتهامات بينهم.. طفلة بين الحياة والموت ملقاه من الدور الثاني من شقة محترقة.. الغريب أن من ألقاها هو والدها! يدخل المحقق عزام في دائرة من التحقيقات بين أشخاص مختلفين على رأسهم طليقة الأب والهدف واحد: إثبات أن الحادث متعمد لأخذ حضانة الطفلة.. ومع التحقيق يكتشف المحقق في حساب يوتيوب دليلا يغير كل شيء.. فهل الحادث صدفة أم وراءه جناية ما.. وإن صح الإفتراض الأخير فمن فعلها؟