غزة اليوم: طبيب عراقي يعيد يد طفلة إلى جسدها بعد أن بترت وفقدت تحت الركام

تغطية خاصة.

أربعمائة وواحد وستون يوما على الحرب في غزة، ضيفتنا أم وجدة غادرت غزة في الشهر الخامس من اندلاع الحرب، لأسباب عديدة ليس أقلها ابنتها المعاقة. توقف تعليمها عند الثانوية العامة لتتزوج، فأمنت بالثقافة الموسوعية. منحازة بشدة للهجة الفلسطينية وتحاول ألا يغير الأبناء والأحفاد منها لدواعي السفر والعمل أو الدراسة بالخارج، لأنها تعتبر الحديث بلكنة أخرى لا طعم له. تقول ان البعاد عن غزة كلما طال يدمي القلب على ما ينقل من صور فما البال بالحقيقة بالداخل؟. نجوب مع معاناة مستشفيات غزة مع نفاذ الوقود، ومعاناة أمهات غزة مع تضور الصغار جوعا بسبب نقص الطحين وندرة الخبز. ثم نتعرف على حالة طبية شبه اعجازية باعادة يد طفلة الى حالها بعد أن بترت في قصف.

انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين: 00201011130909 ، ورقم 00447590183554 كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقمين ذاتهما. في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم. وإلى هنا نصل إلى ختام حلقة اليوم .. وغدا نلقاكم وحلقة جديدة من بودكاست "غزة اليوم" معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد محمد عبد الجواد، في الإخراج أية حسام وفي هندسة الصوت أيمن محسن وفي التقديم خليل فهمي. #غزة_اليوم #غزة_الآن #حرب_غزة #أزمة_الطحين #جباليا #الشيخ_رضوان #دير_البلح #ازمة_الوقود_في_غزة

للاستماع إلى حلقات ذات محتوى فاضح، قم بتسجيل الدخول.

اطلع على آخر مستجدات هذا البرنامج

قم بتسجيل الدخول أو التسجيل لمتابعة البرامج وحفظ الحلقات والحصول على آخر التحديثات.

تحديد بلد أو منطقة

أفريقيا والشرق الأوسط، والهند

آسيا والمحيط الهادئ

أوروبا

أمريكا اللاتينية والكاريبي

الولايات المتحدة وكندا