بودكاست القيادة Ridha Ben Mahfoudh
-
- Society & Culture
-
كيف تصبح قائدا ناجحا ومؤثرا ايجابيا في الحياة المجتمعية مهما كان دورك في المجتمع
-
هل أنت شخص صبور !؟ اذا انت شخص تنجح و بإمكانك تحقيق كل طموحاتك
نمضي في أيام حياتنا نجر وراءنا موروثات ثقافية و إجتماعية سهلةٌ في إعتناقها و شرسةٌ حين نريد التخلي عنها... فلا هي تهجرنا و لا نحن نتخلص منها إلا بجهد جهيد..
-
هل أنت شخص طموح ؟! اليك 10 نصائح حتى تبلغ بها صفة العظماء نحو طموح لا محدود
هل زارك شعور متوهّجٌ أشعل فيك رغبةً جامحة لتغيير واقعك ؟
و إن زارك فعلا، هل إستقبلته بحفاوة أم ببرود أم سخِرتٓ منه و أطفأت شعلته بتعلّة الظّروف التي لا تسمح أو أنك لست قويا كفايةً حتى تستطيع أن تغير واقعك؟
ذلك الشعور، نسميه الطُّموح، -
من منّا أضاع سنوات من الإحساس بالذنب (تحرر من الندم 🔆)
من منّا أضاع سنوات من الإحساس بالذنب تجاه كلام قاله، أو تصرف أقدم عليه لينال منه الندم و يعكر السلام بداخله؟
الندم حزن شديد يتملك الشخص المذنب، يرى عارا في أفعاله، حسرة شديدة... فينكسر خاطره و تحبط عزيمته. -
هل أنت منحوتة زمنية بمحيطك ومن يحومون حولك ليلا نهارا ؟! إذًا هذه الرسالة لك
نعم انت منحوتة زمنية لمحيطك و من يحومون حولك ليلا نهارا، ينحتون جميع تفاصيلك و انت راض، تثق فيهم و تثق بهم، و تستسلم عندما يعبرون عن رضاهم لأنك تشبههم و لأنك من بركتهم تستمد واقعك.
انت العبد و تعبد ما يقولون و تستمتع بمعتقداتك التي غرسوها فيك و لا تشكك أبدا في نواياهم الصالحة، فتقيد نفسك دون أن تشعر -
ماذا لو نظرنا للأمور من زاوية مختلفة ، طريق الارادة الأول (الحلقة الثالثة )
ماذا لو نظرنا لأنفسنا بعيدا عن شكل جسدنا، نوع جنسنا، لون بشرتنا، و عمر خلايانا... ؟
ماذا سيحدث لو أدركنا أننا أنفس تطفو في هذا الوجود؟
ماذا لو أدركنا أننا لا نشكل لغيرنا ملاذا من الدنيا أو ضامنا للجنة؟
كلنا سنحاسب على حدة... -
نوياك تعكس واقعك
ما تطمح إليه يعكس سلوكك و نواياك الدفينة فالجاهل يتخلّف عنك و لا يراك و ينتبه لشكلك الخارجي فقط، أما العاقل فيرى ما بداخلك و يتفطّن لكل تفاصيل سلوكك، ينتبه حتى لأ عمق جزئيات شخصيتك و انت كتاب مفتوح بالنسبة إليه.