بودكاست ساري .. | مع سارة الحكي‪م‬ Sarah

وعكس احساسي في الحلقة الأولى من الموسم الثاني، سجلت الحلقة هاذي بارتياح ورضا ومحبة.

سميتها " ارتياح" لأنوا هذا كان شعوري مرتاحة اني بأتكلم معاكم بكل شفافية و وضوح وكأني صديقة قريبة لكم وكأنكم تعرفوني من زمان.

هذا هدفي إن اللي بيسمعني يشعر بارتياح وانبساط وأترك في دواخلكم شئ من ما في قلبي من الارتياح.

راسلوني على ايميل البرنامج للاقتراحات والاستفسارات 

podcastsari@gmail.com

أخذت وقتاً طويلاً حتى أعود لكم من جديد ، لم يكن الأمر سهلاً وأخذ مني الكثير من التفكير والتخطيط والكتابة والبحث. ثم لما ابتدأت وجدت أن الخوف هو ما كان يحبسني عن الانتاج والتسجيل ومشاركة صوتي.

في هذه الحلقة أدعوك معي لأن نتحرر من الخوف الذي يعيق تقدمنا ويحبس أصواتنا في صدورنا.

لست وحدك. هناك دائماً أشخاص حولك يمرون بشعورك وتذكر بأن بينك وبين الحلم خطوة.

سارة الحكيم.

للتواصل معي بأفكاركم ومقترحاتكم راسلوني على:

Instagram @sarahalhakeem 

ربما يظهر من العنوان أن الموضوع يخص الآباء والأمهات، لكن تطرقت لموضوع السّاعة التعليم عن بعد والأزمة الحالية العالمية وباء كوفيد ١٩ و عن مزايا عام ٢٠٢٠ وكيف نتجاوز سلبيات التعليم عن بعد.

المبالغة في الايجابية واظهار الجانب المشرق من الحياة هل هو خطأ أم صواب؟ هل يزعجك أن تتابع الشخص الايجابي المبتسم السعيد الراضي الذي يحاول أن يبحث عن الجمال في كل معطيات الحياة؟ هل الأفضل إظهار الحياة كما هي بحلوها ومرها وبدون فلتر؟ هل سيتحمل أحدهم أن تعرض الحياة لنا نفسها بدون أي زيف أو تمثيل أو القليل من التجميل ؟ شاركوني بالاستماع وأنتظر آرائكم.

عندما نكون مقيدين بردات الفعل من الآخرين ونظل أسرى لأفعالهم ومحصورين في مربع النتيجة المحددة مسبقاً فإننا نعيش في بؤس إلى أن تتحقق النتيجة التي نصبوا إليها. كمية الإرهاق النفسي والتعب المصاحب للانتظار ورفع سقف التوقعات وتحديد النتيجة المرضية مؤذي جدا وقد يضيع عمرك وأنت تنتظر وربما لن يحصل ما تنتظره أبداً. في الحلقة شاركتكم أفكاري حول التوقعات وطرحت الحل من وجهة نظري.

بعد أسبوعين من العودة للعمل، لا شئ عاد لما كان عليه وكما توقعت تماماً اعادة شاملة لكل الأولويات.شاركوني ماذا تغير معكم.